عادل ابراهيم مصطفي - الاثنين ١٤ فبراير ٢٠١١ الساعة ١١:٥٤ مساءا
سلام وجزيل الشكر للقائمين علي امر هذا الموقع
رجائي هو تكرمكم بتحميل كتاب بنك فيصل الاسلامي
في الموقع
مع تقديري , ولكم الشكر
محمد عثمان رجب - الأربعاء ٠٩ فبراير ٢٠١١ الساعة ٤:٤٦ صباحا
الإخوة الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
سمعت أن هناك مناظرة دارت بين الشيخين -عليمها رحمة الله - فإن صح ذلك أود الحصول عليها إن أمكن.
مع خالص الشكر
عبد المنعم عباس - السبت ٠٥ فبراير ٢٠١١ الساعة ١٢:٣١ مساءا
المواضيغ التى ترد فى الصحف عن الفكره او الاستاذ محمود لاتنزل بسرعه فى اليب سايت--ارجو المعالجه
عمر هواري - الخميس ٢٤ مارس ٢٠١١ الساعة ١١:١٧ مساءا
الأخ عبد المنعم
تحية طيبة
نعم نحن مقصرين في متابعة ما يكتب بل وفي متابعة رسائل القراء والرد عليها في وقتها بسبب الانشغال بتطوير الموقع ونعتذر عن ذلك بشدة..
سنحاول ما في وسعنا أن نكون أكثر مواكبة في مقبل الأيام.
جزيل الشكر على الاهتمام والمتابعة
عمر
بشير حسن محمد على - الاثنين ٢٤ يناير ٢٠١١ الساعة ٢:١٠ مساءا
بعد رحيل الاب الصالح محمود عنا الى الدار الاخرة كيف الوصول الى معرفة ما يواجهنا من مشاكل وما الحلول لمعضلات جمة تواجهنا ...... هل برحيله نعجز عن مواجهة تلك المشاكل وخاصة ان الساحة السودانية ممتلئة الان بالهوس الدينى
ياسر الشريف - الثلاثاء ٢٥ يناير ٢٠١١ الساعة ٥:٠٨ مساءا
الأخ بشير حسن
تحية طيبة وشكرا لك على ما تفضلت به.
كان الجمهوريون يحذرون من وصول الهوس الديني إلى السلطة، وقد حدث بالفعل أن وصل إلى السلطة واتضح لكل ذي بصر وبصيرة أن مسألتهم في حقيقتها هي تجارة بالدين واستخدامه في السيطرة على السودانيين. الشاهد أن كثيرا من السودانيين بدأوا بمقاومة هذا الظلم المتمثل في سلطة الإنقاذ. ولكن الطريق ما زال طويلا.
ياسر
eltayeb ehadi mirgani - الأحد ٢٣ يناير ٢٠١١ الساعة ١١:٤٠ مساءا
سلامات
نقدر لكم جهدكم في نشر الفكره في بقاع الارض ،نسال هل لنا من ندوات د.دالي هنا في اروبا.ارجو ان تمدنا بمواعيد الندوات و البث علي النت و الرابط لها.لكم كل التقدير.
الطيب الهادي -المانيا.برلين
ياسر الشريف - الثلاثاء ٢٥ يناير ٢٠١١ الساعة ٥:١٥ مساءا
الأخ الطيب الهادي ميرغني
تحية طيبة
للأسف ليست هناك إمكانية لتنظيم ندوات للأخ دالي هنا في أوروبا في الوقت الحاضر.
بالمناسبة أنا هنا في ألمانيا ويسرني جدا أن نتواصل.
ياسر
-------
>التاريخ: 23/01/2011
>من: eltayeb ehadi mirgani
>الموضوع: مانصيبونا من د.دالي فِي اروبا
>
>سلامات
نقدر لكم جهدكم في نشر الفكره في بقاع الارض ،نسال هل لنا من ندوات د.دالي هنا في اروبا.ارجو ان تمدنا بمواعيد الندوات و البث علي النت و الرابط لها.لكم كل التقدير.
الطيب الهادي -المانيا.برلين
ياسر الشريف - الثلاثاء ٢٥ يناير ٢٠١١ الساعة ٥:١٦ مساءا
الأخ الطيب الهادي ميرغني
تحية طيبة
للأسف ليست هناك إمكانية لتنظيم ندوات للأخ دالي هنا في أوروبا في الوقت الحاضر.
بالمناسبة أنا هنا في ألمانيا ويسرني جدا أن نتواصل.
ياسر الشريف
جمعه احمد حمودى موسي - الأحد ٢٣ يناير ٢٠١١ الساعة ٢:٣٥ مساءا
سلام علي الاستاذ في العالمين ....لكم الشكر علي هذا العمل التوثيقي الرائع لحياة رجل واجه الموت بمنتهي الثقة والايمان بالفكرة التي عاش لاجلها...استفساري اين تقام المحضرات العامه اريد ان استزيد اكثر عن الفكره....ولك تقديري
ياسر الشريف - الثلاثاء ٢٥ يناير ٢٠١١ الساعة ٥:٢٢ مساءا
الأخ جمعة أحمد حمودي
تحية طيبة وشكرا على الرسالة
لو كنت تقصد في السودان، فيمكنك الاتصال بمركز الأستاذ محمود في امدرمان الثورة الحارة الأولى غرب جامع الختمية. آخر نشاط في المركز كان إبان إحياء الذكرى الـ 26 لاستشهاد الأستاذ محمود محمد طه. يمكنك معرفة برنامج المركز بزيارة هذا الموقع:
[url]http://alustadhcenter.org[/url]
ياسر الشريف
ابراهيم جبير - الأحد ٢٣ يناير ٢٠١١ الساعة ٤:١٩ صباحا
شكرا الاخوة الجمهوريين على الموقع وتوفير بعض الكتب والمخطوطات للزوار .
ما مدى امكانية الحصول على الكتب من داخل السودان ؟
ياسر الشريف - الثلاثاء ٢٥ يناير ٢٠١١ الساعة ٥:٥٢ مساءا
سلام الأخ إبراهيم
وشكرا لك على ما تفضلت به. الكتب متوفرة في مركز الأستاذ محمود الثقافي في امدرمان الثورة الحارة الأولى غرب مسجد الختمية.
ياسر الشريف
محمد احمد علي - الثلاثاء ١٨ يناير ٢٠١١ الساعة ١٢:٤٣ مساءا
السلام عليكم ورحمة الله
كنا متوقعين وجود نشاط على الموقع الالكتروني اليوم , خصوصاً انو من فترة ما في اي محاضرات جديده للاستاذ احمد دالي .
ارجو التوفيق وشكراً
ياسر الشريف - الثلاثاء ٢٥ يناير ٢٠١١ الساعة ٦:٣٩ مساءا
الأخ محمد أحمد علي
تحية طيبة وشكرا لك على ما تفضلت به.
هناك محاولات جارية لتطوير الموقع وتحديثه.
ياسر
محمد عوض هلال - السبت ١٥ يناير ٢٠١١ الساعة ٢:٠١ مساءا
ايها المحمود فينا
فكرك الميمون آتي
ايها الشامخ كالطود
قويا ولطيفا كترانيم الصلاة
ايها الواهب للعالم اطواق النجاة
لركام صدئت بالرين غاصت في صدور الناس جهلا وحطاما ورفاة
فبعثت الدين في اوصالها زخرا فعادت للحياة
يا غريبا بين قوم قد ابوا الفوق وظلوا في سبات
لم يكن فقدك فقدا عابرا
بل هديرا جلجلت هزاته كل الفيافي والفلاة
فالذين اجتمعوا ليلا ليغتالوك بهتانا وزورا
يلبسون الغدر والاحقاد ثوبا نسجت فيها خيوط البغض انواع الشرورا
حاملين المكر ترياقا وتاهو في ظلام الجهل بورا
والذين التحفوا ستر السكوت الاخرس الصماء في جوف القبورا
وكأن الامر لايعنى لهم شيئا
ولما انفض سامر بؤسهم طفقوا ينادون الثبورا
وكما قللت مرارا .. هم يفوقون لسوء الظن دوما ليظلوا سيئين
اين هم من فكرك الطامح نورا في صدور السالكين
اين هم من علمك الوضاح فجرا في قلوب العارفين
اين هم من زهدك الهادي الي نور السراط المستبين
اين هم من خلقك السامي سمو الطاهرين
فلتكن انت كما انت منارا للحيارى وجموع العائدين
لا تبالي كيدهم فينا فهذا مبلغ العلم لديهم
فليبوئوا بمراح الجهل والبعد المهين
محمد عوض هلال
عمر هواري - السبت ١٥ يناير ٢٠١١ الساعة ٣:٤٢ مساءا
أخي الأستاذ محمد عوض هلال
تحية طيبة وسلاما زاكيا وقد أطل علينا يناير الوقفة والذكرى العظيمة..
هذه قصيدة رصينة وعميقة المعاني وقد نشرتها بين اخوتي الجمهوريين وأرجو أن تسمح لي بضمها للقصائد المنشورة في موقع الفكرة:
[url]http://www.alfikra.org/article_page_view_a.php?article_id=52&page_id=1[/url]
عمر هواري
ع/إدارة الموقع
gege - الاثنين ١٠ يناير ٢٠١١ الساعة ٥:٥٣ صباحا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اما بعد فالافكار لاتباع بمثل هذه الاسعار الغالية خصوصا اذا كنت طالبا الا تهدون مثل هذه الكتب والاسطوانات ارغب في اغتناء جميع المجموعة ولكن اسعاركم غالية هلا ذهبتم ورايتم موقع الدكتور النابلسي كل المحاضرات مجانية اجد صعوبةفي تحميل هذه الملفات دعك من شراءها
عمر هواري - الخميس ٢٤ مارس ٢٠١١ الساعة ١١:٠٩ مساءا
الأخ الكريم gege
تحية طيبة
كل المحاضرات والندوات وعدد كبير من الكتب المنشورة في هذا الموقع موجودة للتحميل المجاني..
يمكنك النقر على زر التحميل بالنقار الأيمن للماوس واختيار Save Target As أو Save Link as ثم تحفظ الملف في جهازك
عمر
محمدعلم الهدي الخليفه - الأحد ٠٩ يناير ٢٠١١ الساعة ٦:١٤ صباحا
اغتيال ثوره
في ذكري اغتيال الاستاذ محمود محمدطه
شعر /محمد علم الهدى
الفكر منفلقا
يبكى عليك
بدمعه شرقا
والذهن مكسور اليمين
مولاي انا لاعليك بنا
فانا قد غدونا
نستهين
بجرح فكرتنا المكين
مولاي ثم نظن
انا قد بلغنا الفرقدين
نبكى عليك وكلنا
جرح بفقدك مرتين
شنقت بفقدكم الايام
والمجد الثمين
ولا معين الاطغاةالقوم
والبوق المكين
مولاي بعدك اصبحت
كل البلاد مقلدين
قتلوك اولاءالذين
هدمو بفعلتهم
ركنا امين
قتلوك اخبالا
تسودنو بالهجين
قتلوك فلتحيا شهيدا
في ديار الخالدين
قتلوك واختارو
حياة الميتين
حسن اسماعيل - الجمعة ٣١ ديسمبر ٢٠١٠ الساعة ٢:٣٠ مساءا
انا معرفتى بالجمهوريين انهم و الله انقياء لذا احببتهم
محمد صديق Mohamed Siddig - السبت ١٨ ديسمبر ٢٠١٠ الساعة ٤:٤٨ صباحا
الاخ العزيز عمر عبد الله
اسعدتني جدا محاضرة مدني حول محكمة الردة .. فهي مليئة بالعرفان .. يا سلام عليك ياهواري جزاك الله الف خير وشكرا على انزال هذه المحاضرة القيمة..
كنت ايضا سالتك من قبل عن الديباجة .. و هي اخر ما كتب الاستاذ .. من اين اتى اسم الديباجة .. هل من الاستاذ شخصيا .. ام من الاخوان .. على كل، هي ابداع وفيها عصارات فكرية عن قصة الانسان.. ومنهج للانسان ..
اخيرا ما زلت اتسائل عن كتاب ادب السالك ، اذا ربنا امدكم بالعافية والفرصة والمزاج المناسب (كما يقول بن عربي) لانزاله لنا..
اعلم ان الموقع عمل فردي منك وياسر .. وهذا من اصعب الاشياء مع مشاغل الحياة .. أعانكم الله ابدا..
ميري كريسماس ..
وسلام ,وتحياتي المعطرة للاسرة المحترمة والاصدقاء بامريكا
محمد احمد صديق
الخرطوم - الامارات سابقا (متحف الشارقة العلمي)
عمر هواري - الخميس ٢٤ مارس ٢٠١١ الساعة ١١:٢٥ مساءا
أخي الأستاذ محمد صديق
عاطر تحياتي
أرجو أن تكون لأخيك عاذرا على تأخير الرد على رسالتك هذه حتى طواها النسيان بسبب المشغوليات الكثيرة..
الديباجة هي فعلا آخر ما كتب الأستاذ محمود وكان ذلك خلال فترة اعتقاله في ما بين عامي 1983 و 1984.. اعتقد أن التسمية جاءت من الأستاذ ولكني غير متأكد ولعلها جاءت من أنها كانت بمثابة ديباجة لدستور السودان.. طبعا هنالك كتاب "أسس دستور السودان" الذي ظهر في الخمسينات..
سأسعى لرفع كتاب "أدب السالك في طريق محمد" فور الفراغ من مراجعته
هذا وتقبل جزيل الشكر والامتنان
عمر
أبو بشار - الخميس ١٦ ديسمبر ٢٠١٠ الساعة ١٢:٣٧ مساءا
السلام عليكم أخواننا الجمهوريين
انتو وينكم من الساحة السياسية والثقافية اليوم ؟؟
انتهت اركان نقاشاتكم بشنق زعيم الحزب محمود محمد طه ؟؟؟
بصراحة انا بسأل اين انتم ؟؟؟؟
أتذكر ايام كنا نرجع من المدرسة الثانوية كسلا ونحضر اركانكم امام المستشفي العام في كسلا ...........
بصراحة اين انتم ؟؟؟؟ اين أنشطتكم ؟؟؟؟
ليس لكم أي اثر في الساحة
درسني مدرس للغة الانجليزية أسمه يحى في مدرسة عمر الحاج موسى بكسلا حينها كماكانت تسمى ، وكان من افضل من درسني هذه اللغة التي اجيدها الآن بطلاقة تامة...
هذا الرجل كان من أعمدة الفكر الجمهوري بكسلا.. اين هو الآن ؟؟؟؟ هل ترك الحزب ومضى في حال سبيله ؟؟؟
أرجو أفادتي ولكم التحية
ياسر الشريف - الأربعاء ٢٦ يناير ٢٠١١ الساعة ٢:٢٨ صباحا
السيد ابو بشارة
السلام عليك ورحمة الله تعالى وبركاته
الجمهوريون موجودون في السودان وخارج السودان.
هذا الموقع واحد من أنشطة الجمهوريين في زمن ثورة الإنترنيت والتواصل الإلكتروني. وهناك أنشطة فردية كثيرة من الجمهوريين في الصحف وفي كتابة الكتب وفي التفاعل في المنابر السودانية.
آخر نشاط كان احياء ذكرى الأستاذ محمود في مدينة واشنطون. سوف تجد صور وشرائح فيديو في هذا الرابط في سودانيز أونلاين.
[url]http://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=320&msg=1295827598[/url]
في السودان يوجد مركز باسم الأستاذ محمود محمد طه تم افتتاحه رسميا في 18 يناير 2010
[url]http://alustadhcenter.org[/url]
في أمسيات الجمع تقام فيه ندوات أسبوعية، ويوجد فيه معرض دائم تقريبا وتوجد به الكتب أيضا.
لعلك تقصد الأستاذ يحيى حسن. هو بخير. لو كتبت إسمك سوف أقوم بتوصيل سؤالك عنه.
د. ياسر الشريف
من ألمانيا
عمر ريحان - الأربعاء ١٥ ديسمبر ٢٠١٠ الساعة ٩:٠٢ صباحا
السلام عليكم
انا عمر ريحان من المانيا
لكم كل التقدير و الاحترام ارجوا افادتي عن مستقبل الجمهوريين و لكم مني سلام
عمر ريحان
محمد - الثلاثاء ٢٣ نوفمبر ٢٠١٠ الساعة ١١:١٧ صباحا
السلام عليكم.... أود أن اعرف تفسيركم في قوله تعالى ( و لهن مثل الذي عليهن بالمعروف و للرجال عليهن درجة) بالتحديد كلمة و للرجال عليهن درجة
و بارك الله فيكم
عمر هواري - الأحد ٠٣ أبريل ٢٠١١ الساعة ٥:٥٥ مساءا
الأخ محمد
تحية طيبة
معذرة على تأخير الرد بسبب انشغالنا بتطوير الموقع
الآية تعني أن للنساء من الحقوق مثل ماعليهن من الواجبات.. أما الدرجة المشار إليها فهي في منطقة الأخلاق بمعني أن في قمة سلم التطور البشري "رجل" هو الإنسان الكامل تليه زوجته ثم يأتي من بعد ذلك بقية الأزواج..
أما في متسوى القانون فالمساواة التامة بين الرجال والنساء هي المطلوبة..
ورد في كتاب "تطوير شريعة الأحوال الشخصية":
يتضح من هذا الاستقراء اليسير، أن قانون الإنسان كلما أديل من قانون الغابة، تصبح المرأة مستغنية عن حماية الرجل.. فلا تكون مضطرة، من أجل الحماية، أن تنزل عن قسط كبير جدا من حريتها كثمن لها.. ذلك بأن الحماية - حماية الرجل، وحماية المرأة - ستحال على القانون، كما رأينا في المثل الذي ضربناه.. ويومئذ تنتقل الفضيلة، من قوة العضل، إلى قوة العقل، وقوة الخلق، ولن يكون حظ المرأة، في هذا الميدان، حظا منقوصا، وإنما هي فيه مؤهلـة لتبز كثيراً من الرجال.. وما يقال عن الحماية يقال عن النفقة التي هي سبب القوامة الثاني: ((وبما أنفقوا من أموالهم)).. فإنه، في المجتمع الذي تكون فيه الفضيلة لقوة العقل، وقـوة الخلق، تتيسر المكاسب للضعاف، كما تتيسر للأقوياءـ، أو تكاد.. وفي القرآن آيـة عتيدة، هي أس الرجاء لمستقبل المرأة.. ((ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف، وللرجال عليهن درجة.. والله عزيز حكيم))..
ولقد أسلفنا القول بأن المعروف هو ما تواضع عليه الناس، نتيـجة لتمرسهم بمشاكل الحياة، ونتيجة، تبعا لذلك، لتطورهم في مراقيها، بشرط واحد، هو ألا يكون هذا المعروف الذي تواضعوا عليه معوقا لغرض من أغراض الدين.. وجماع أغراض الدين كرامة الإنسان.. فنحن المسلمين، اليوم، بعد أن أنفقنا أربعة عشر قرنا من ممارسة الحياة، ومن التطور معها، أصبح عندنا من ((المعروف)) أن نعلم الفتاة في أساليب العلوم الغربية، وإلى أعلى المراحل، حتى لقـد أصبح عندنا الطبيبة، والقاضية، والمحامية، والمعلمة في أعلى المستويات، والمهندسة، والزراعية، والبيطرية، والإدارية.. ولقد أنجزت فتياتنا، في كل أولئك، إنجازات تشرح الصدر، وتقر العين.. ولا يمكن لعاقل، أو لغير عاقل، أن يزعم أن صنيعنا هذا بالفتاة من المنكر، وليس من المعروف، وبالطبع فإن نهوض الفتاة بهذا المستوى من الواجب يعطيها الفرصة في التمتع بحق مساو له.. هذا هو معنى قوله تعالى: ((لهن مثل الذي عليهن بالمعروف)).. حقوقهن لقاء واجباتهن، ((حذوك النعل بالنعل)).. هذا هو الحق والعدل وأما قوله: ((وللرجال عليهن درجة)) فهو لا يعني في هذا المستوى، درجة التفضيل في المساواة أمام القانون، وإن وقع التفضيل بالدرجة في منطقة الأخلاق.. ومهما يكن من الأمر، فليس مطلق رجل أفضل من مطلق امرأة.. هذا ما لا ينبغي، ولا يكون، والواقع المعاش يرفضه..
[url]http://www.alfikra.org/chapter_view_a.php?book_id=23&chapter_id=8[/url]
عمر
وائل جبار - الأحد ٢١ نوفمبر ٢٠١٠ الساعة ٢:٠١ صباحا
السلام عليكم
إخوتي القائمين على هذا الموقع المشرف ليس للعرب فحسب بل الأمة الإسلامية أقول لكم أيامكم أياد ومسرات وخصوصاً أخي الفاضل الأستاذ عمر هواري الذي حباني بخلقه ولكم كل العرفان والأحترام أخوكم وائل جبار.
عمر هواري - السبت ١٥ يناير ٢٠١١ الساعة ٣:٤٤ مساءا
أخي الأستاذ وائل
تحيتي وعظيم ودي
اشكر لك كلماتك الطيبات واشكرك على دعواتك الصالحات
ودمت في حفظ الله ورعايته
عمر هواري
على الطيب هبراهيم - الجمعة ١٩ نوفمبر ٢٠١٠ الساعة ٦:٣٧ صباحا
اسال عن محدودية نشاطكم خاصة فى المنطقة العربية والخليج الا يجدر هن تبث تلك الفكرة النيره والتى بها خلاص البشريه الى كل الناس عبر التلفزيون العربى عن طريق لقاءات او مناظرات مع د. دالى وغيره؟ ولماذا لاتوجد امكانية تسجيل الماده المسموعة فى الموقع حتى يستمع اليها اكبر عدد من الناس وتكون بمثابة نشر للفكرة؟
عمر هواري - الثلاثاء ١٤ ديسمبر ٢٠١٠ الساعة ٢:٠٨ مساءا
أخي الأستاذ علي الطيب
تحية طيبة
شكرا على كلماتك الطيبات وحدبك المقدر
وسائل الأعلام من قنوات تلفزوينية وإذاعية لا تزال مقفولة في وجه الجمهوريين وان كنا شهدنا بعض الانفتاح النسبي مؤخرا.. وعموما فإن العناية الالهية سائقة العالم الإسلامي كله نحو الفكر المستبصر الذي شرحه الأستاذ محمود وبوبه وستنتبه وسائل الأعلام لأهمية الطرح قريبا..
فيما يخص المواد المسموعة فيمكنك انزالها بيسر من موقع الفكرة بالنقر على ايقونة الشريط الصغير المثبت امام كل جزء من أجزاء المادة الصوتية (او على اسمج الجزء) ومن ثم النقر على خيار الحفظ
Save as target وسيتيح ذلك انزال ملف الMP3 الذي يحوي الجزء المسجل
وشكرا
عمر هواري
محمد أحمد - الأربعاء ١٧ نوفمبر ٢٠١٠ الساعة ١١:٤٢ صباحا
السلام عليكم .
أشكركم ع جهدكم المتواصل لبث الفكر الجمهوري الراقي بالرغم من أنني لست عضوا ف حزبكم لكن أخا صادقا في الفكرة الجمهورية ورائدها المرحوم محمود محمد طه.
تحصلت بالصدفة ع كتاب نحو مشروع مستقبلي للاسلام وعجبت كيف يكون هذا حال بلدنا وفيه من الفكر الناصع الواضح مايكفي لحل كافة أزماته.وبت أتساءل اين هم حواريو هذا المفكر الانسان .هل ماتوا بموته؟؟ ولي كثير من الاستفسارات أتعطش لسماع اجاباتها.
وأشكركم مرارا وتكرارا...
عمر هواري - الثلاثاء ١٤ ديسمبر ٢٠١٠ الساعة ٢:٠١ مساءا
أخي الأستاذ محمد أحمد
تحية طيبة وسلاما زاكيا
معذرة على تأخر الرد والشكر أجزله على الكلمات الطيبات في حق الفكر الجمهوري واحب أن اوكد لك تلاميذ الأستاذ محمود موجودون ولبعضهم حضور ظاهر من خلال الصحف والمواقع الالكترونية..
كما أن مركز الأستاذ محمود محمد طه بالثورة الحارة الأولى ينظم أنشطة مختلفة يمكن متابعة أخبارها عن طريق موقع المركز:
[url]http://alustadhcenter.org[/url]
عمر
عبد الرحمن مضوى عبد الرحمن - الاثنين ١٥ نوفمبر ٢٠١٠ الساعة ٩:١٠ صباحا
اني اؤمن بالفكرة الجمهورية اي ما ايمان واريد ان انضم بصفة رسمية واعمل علي تعليم الفكرة الي كل الناس وان كان اني بدات في ذلك اني اعمل في العاصمة الخرطوم واريد ان اعرف ان كان هنالك ندوات ومنابر للفكرة الجمهورية لكي احضر واتعلم اكثر ونسأل الله ان يجعلكم زخرآ لهذا الوطن ودمتم ودمتم سالمين وسكرأ
عمر هواري - الثلاثاء ١٦ نوفمبر ٢٠١٠ الساعة ٨:٠٥ مساءا
أخي عبد الرحمن
تحية طيبة وكل عام وأنت وأسرتك بألف خير
ليست هنالك استمارات لالتزام الفكر الجمهوري.. كنت قد أرسلت لك الرسالة التالية قبل مدة وقد تكون لم تصلك:
---
أخي الأستاذ عبد الرحمن
تحية طيبة وسلاما زاكيا
يسعدنا اعجابك بالفكر الجمهوري
طبعا ميزة هذا الفكر الأساسية أنه فكر تطبيقي.. يعني ذلك أن من يقتنع به وبنهجه في تغيير النفس فيمكنه أن يبدأ التغيير باتباع المنهج النبوي أينما كان.. وبطبيعة الحال يمكنه ايضا الاتصال بمن سبقوه في الطريق ليستعين بهم وبتجاربهم..
إذا كنت في السودان فنرشح لك مركز الأستاذ محمود محمد طه الثقافي بالثورة - الحارة الأولى - حيث سيتيح لك ذلك اللقاء ببعض الجمهوريين والتعرف على بعض نشاطهم الثقافي والسلوكي..
موقع مركز الأستاذ على الشبكة:
[url]http://alustadhcenter.org[/url]
وشكرا
عمر هواري