شاذلى دفع اللة - الثلاثاء ١٠ مايو ٢٠١١ الساعة ٨:٥٠ صباحا
تحياتى الى الاخوة الكرام
اعتقد كانت هناك ندوة او حوار بين د.عبداللة النعيم من جانب ود.عمر القراى من جة اخرى حول مسالة العلمانية وفصل الدين من الدولة كما يتبنى د.عبداللة النعيم وما يطرحة د.القراى من رفض للفصل الدين عن الدولة
اتمنى الافادة بخصوص هذة الندوة او الحوار ان يتم تنزيلة للفائدة
عمر هواري - الأحد ١٥ مايو ٢٠١١ الساعة ٩:٤٥ صباحا
أخي الأستاذ شاذلي
تحية طيبة
هنالك ندوة أقامتها صحيفة "أجراس الحرية" تطرقت لنفس الموضوع وقد تحدث فيها د. عبد الله وعقب عليه د. عمر القراي.
وصلة الفديو للندوة هنا:
[URL]http://www.alfikra.org/video_page_view_a.php?talk_id=71&page_id=1[/URL]
عمر
شاذلى دفع اللة - الاثنين ٠٩ مايو ٢٠١١ الساعة ٧:٠٣ صباحا
تحياتى الى القائمون بامر الفكرة الجمهورية
قرات كتابات الاستاذ محمود فى مسالة الدستور الاسلامى المزيف
وحقيقة نجد مقولة الاستاذ محمود ان الشعب السودانى عظيم لكن يتقدمة اقزام هى ابلغ ما يوصف به هؤلاءالذين يدعون انهم هم الزعماء والقواد للشعب السودانى من طائفيين وسلفيين حتى العلمانيين لا يختلفون كثيرا عنهم.
واليوم نحن احوج ما نكون للفكر الجمهورى كحل وفى اعتقادى ان لا حل بغير الفكر الجمهورى ليس للسودان وحسب بل لكافة العالم
وما من طريق الى السلام فى العالم بغير الفكر الجمهورى
لذلك ان هنالك مسؤلية اخلاقية لكل الجمهوريين فى ان يدشنو الدعوة الى طريق الخلاص وهى مسؤلية تجاة كل العالم
ولنا عودة
شاذلى الولى الحلاوين
اسامه المرضى - الأربعاء ٠٤ مايو ٢٠١١ الساعة ٩:٣١ صباحا
نزجى اليكم التهنئه باضافة (كراسة الزوار) مما يعنى القدره على التواصل ممن لم يعاصروا وقت النشاط الحر و المفتوح و لم يتعرفوا على الفكر الجمهورى الا من خلال هذا الموقع ...
الشكر كل الشكر للاستاذ عمر هوارى على اهتمامه رغم كثرة المشغوليات و امنياتى بمزيد من التجديد دوما
Abdrhman lhlawi - السبت ٣٠ أبريل ٢٠١١ الساعة ٩:٢٩ صباحا
فى البدء التحية والشكر الى كل الاخوان فى ادارة الموقع ،ان الاستاذ محمود محمد طه كان شعلة تضئ وتحترق لتضئ مرة اخرة فى صحراء الفكر المجدبة فى بلادنا. كان رجلا صاحب راي وفكر جاهر بفكره وبرايه يوم كانت المجاهرة بالفكر وبالراي كفرا والحادا.. انا فى مااعلم كل العلم ان هذه الفكره فيها الاسلام بافضل مايكون الاسلام وفيها خلاص النفس البشرية وفيها الاقتداء الكلي بالنبي الكريم.. لماذا هذه الفكره محصورة فى ثلاثة جهات فقط واقصد بالثلاثة جهات مركز الاستاذ محمود محمد طه ومركز الاستاذ عبداللطيف فى الثورة وعلى موقع الفكرة الجمهورية.. لماذا لم تكن كما كانت فى السابق اي شارع منبرها واي تجمع منبرها واي سوق منبرها؟ وكانت الاخوات الجمهوريات فى ذلك العهد يقفن فى الشارع بلبسهن المحتشم وادبهن الجم وفكرهن الثاقب وهن يحملن كتب الاخوان الجمهورين ويناقشن بها وكانن يثيرن فكر كل مستمع لهن.. اين كل هذا؟ اين المنابر التى كانت تقام على مستوي جامعات السودان؟ وكان فى تلك الفترة كل من الاخوان د/احمد المصطفى دالي و د/عمر القراي وغيرهم من الاخوان والاخوات الذين كرسوا بفكرهم الثاقب ادب النقاش فى الجامعات وان كان الان عند كل التنطيمات السياسية ان الاخوان الجمهورين هم من وضعوا ادب النقاش وهم لإ يعرفون هذا الامر من اين استمداده وهو بطبيعة الحال استمدوه من التوحيد والتوحيد هو العلم والعمل بمقتضى العلم وهذا يولد السلام الداخلي الذي يبرز الى الحيز المحسوس الادب فى الطرح وادب فى النقض ،وانا ليس عندي ادنى شك فى ان الدين لن يعود الا عن طريق المنهاج الذي وضعه الاستاذ محمود محمد طه.. استفساري هل هنالك فرصة ليعود كل هذا؟ والله اعلم فيما اسلفت واذا كان للاخوان كلام فى موضوعي ده فليفيدوني به وجزاكم الله الف خير
أحمد محمد طه عثمان - الجمعة ١٥ أبريل ٢٠١١ الساعة ٨:٣٤ صباحا
أشكر جميع ألاخوان ألقائمين علي أمر ألموقع علي ألجهد ألمبذول وأسال ألله عز وجل أن يجعله في ميزان حسناتهم
محمد عمر - الثلاثاء ١٢ أبريل ٢٠١١ الساعة ٨:٢٢ صباحا
لماذا تمنع الجمهورية من الزواج الا من جمهوري
ياسر الشريف - الثلاثاء ١٢ أبريل ٢٠١١ الساعة ١١:١٢ صباحا
حضرة المحترم محمد عمر
هذه المعلومة غير صحيحة. ليس هناك منع.
ياسر الشريف
عبد المجيد خيرى - الأحد ١٠ أبريل ٢٠١١ الساعة ٧:١٤ صباحا
فى البدء اتقدم بالشكر الى الموقع لما يقدمه من مواد فكرية نادرة تساهم فى الاستنارة العامة.
وكما أرجو نشر الطبعة الأخيرة من كتاب الرسالة الثانية من الاسلام.
وشكرا
ياسر الشريف - الثلاثاء ١٢ أبريل ٢٠١١ الساعة ١١:٠٦ صباحا
حضرة المحترم عبد المجيد خيري
تحية طيبة وشكرا على ما تفضلت به.
بالنسبة لكتاب "الرسالة الثانية من الإسلام" فإن الطبعة المنشورة هي بالفعل الطبعة الأخيرة من حيث المحتوى. آخر طبعة تميزت بمقدمة خاصة بها هي الطبعة الرابعة وهذه هي المنشورة.
ياسر الشريف
توحيدة - الثلاثاء ٠٥ أبريل ٢٠١١ الساعة ٦:٣١ صباحا
بعدالسلام والتحية والاجلال
اسال عن بعض الاناشيدالعرفانيةالتى كنت اسمعهامن بعض الزملاء لم اجدهاعلى الموقع؟
تغيرت ملامح وطريقة الموقع.هل من جديد؟
عمر هواري - الأحد ١٥ مايو ٢٠١١ الساعة ٩:٥٠ صباحا
الأستاذة توحيدة
تحية طيبة
إذا حددتي لنا قصائد بعينها ربما استطعنا رفعها اذا لم تكن موجودة مسبقا بالموقع
نعم هنالك إضافات مستمرة للموقع.. نرجو أن يكون الشكل الجديد للموقع قد أعجبك..
عمر هواري
وليد محمد احمد - السبت ٠٢ أبريل ٢٠١١ الساعة ١٠:٣٥ صباحا
نظرا لان السبب الرئيسي للحكم على الشيخ بالرده هو موضوع الصلاه فانا اطلب كلم محدد هل كان الشيخ يصلي ام لا فان كان يصلي لماذا القول -من طرف منتقديه- بانه عنده راي في عدم اقامته للصلاه, وان كان يصلي فمن اين جاء معارضوه ومنتقدوه بهاذا القول .
وشكرا........."
عمر هواري - الأحد ٠٣ أبريل ٢٠١١ الساعة ٤:٠٦ مساءا
الأخ وليد محمد أحمد
تحية طيبة
السبب الرئيسي الذي حكم به على الأستاذ محمود بالردة ونفيذ الحكم عليه هو معارضته لقوانين سنها نظام مايو في عام 1983 وسماها قوانين الشريعة الإسلامية وكانت تهدف الى إذلال الشعب وسوقه الى الاستكانة.. أخرج الجمهوريون منشورا انتقد فيه تلك القوانين لأنها شوهت الإسلام وهددت وحدة البلاد حينما ميزت بين مواطنيها باسم الدين.. هذا المنشور كان هو مستند الاتهام الأول.. إثارة مسألة الردة وغيرها كانت عبارة عن غطاء ديني للأسباب السياسية التي من أجلها حوكم الأستاذ محمود والجمهوريين..
فيما يخص أمر الصلاة فقد تحدث الأستاذ محمود عنها وبين مستوياتها وأخرج فيها كتابيين أساسيين هما كتاب "رسالة الصلاة" و "تعلموا كيف تصلون" وكلاهما منشوران في هذا الموقع.. فيما يخص الصلاة التي يؤديها الأستاذ محمود فيمكنك الإستماع لأجابته في:
ندوة الطلبة برفاعة
[url]http://www.alfikra.org/talk_view_a.php?talk_id=16[/url]
في محاضرة الصلاة بنادي النصر بكوستي
[url]http://www.alfikra.org/talk_view_a.php?talk_id=33[/url]
فأرجو أن تستمع لهما حتى تكون على بينة
وشكرا
عمر هواري
احمد - الجمعة ٠١ أبريل ٢٠١١ الساعة ١١:٠٤ مساءا
نامل منكم اضافة كتاب الاسلام ديمقراطى اشتراكى ,ونامل ان نستفسركم اذا كان الكتاب قد وصل الى المكتبات
عمر هواري - الأحد ٠٣ أبريل ٢٠١١ الساعة ٣:٥٢ مساءا
أخي الأستاذ أحمد
تحية طيبة
كتاب "الإسلام ديمقراطي اشتراكي" والذي جرى الوعد بكتابته لم يتمكن الأستاذ محمود من تأليفه نسبة لطروف الحركة التي شغلت كل وقته حينها.. الأستاذ خالد الحاج ينوي إخراج كتاب يحمل نفس الإسم ولكنه لم يطبع بعد وسنفيدك فور خروجه..
عمر هواري
هاشم علي أحمد - الخميس ٣١ مارس ٢٠١١ الساعة ٥:٤٥ صباحا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اطلعت على معظم مبادئ الفكر الجمهوري وأحتاج للمزيد. وبالرغم من وجود فيديوهات جاهزة للتحميل وكتب الأستاذ إلا أن بعض الكتب يصعب تحميلها لعدم وجود رابط تحميل وقد احتاج مني العمل بطريقة النسخ واللصق في بعض الأحيان.
هذا الفكر محتاج أن يرى النور عبر دولة تدعمه وتحميه مما يتطلب العمل بمثابرة للحصول على هذا الأمر، كما أرجو أن تدلوني على طريقة أتواصل بها مع بعض محاضرات وندوات الإخوة الجمهوريين مع العلم أن الحصول على الانترنيت في السودان توجد به بعض المشاكل المادية التي تجعل الحصول عليه في معظم الأحوال ليس متاحاً بالنسبة لي.
وشكراً
عمر هواري - الخميس ٣١ مارس ٢٠١١ الساعة ٥:٠١ مساءا
الأخ الكريم هاشم
تحية طيبة وسلاما زاكيا
لقد سررت برسالتك وباهتمامك بأمر الفكر الجمهوري..
فيما يخص تحميل الكتب هنالك رابط موضوع أمام بعض الكتب لتحميلها في هيئة أدوبي أكروبات وهي هيئة يمكن استخدامها للحفظ والطباعة..
الرسمة التالية توضح رابط التحميل وهو يظهر كأيقونة في أقصى شمال قائمة الكتب ويمكنك ان تنقر عليه لفتح الملف ومن ثم حفظه:
فيما يخص الالتقاء بالأخوان والمفاكرة معهم يمكنك زيارة مركز الأستاذ محمود محمد طه الثقافي بامدرمان الثورة الحارة الأولى - لمزيد من التفاصيل أرجو زيارة موقع المركز:
[url]http://alustadhcenter.org[/url]
عمر
علي احمد - الخميس ٣١ مارس ٢٠١١ الساعة ٤:٤٧ صباحا
تحياتي للمميزين فكرا وادبا وسلوكا وتدينا
الموقع اصبحا اكثر اشراقا وروعة والتجديد سمة اساسيه في الفكر الجمهوري الضخم الثمين
انا اخطو خطوات للامام كل يوم في الفكر الجمهوري بفضل هذا الموقع الذي اظهر لنا نحن جيل مابعد الاغتيال الاجرامي في حق رجل السلام والفكر والانسانية كل ماخفي عنا وتم حجبه عنا بكل الوسائل ولكن الله متم نوره ولو كره المنغلقون والمتطرفون
عمر هواري - الأحد ٠٣ أبريل ٢٠١١ الساعة ٣:٤٧ مساءا
الأخ الأستاذ علي حمد
تحية طيبة
وشكرا جزيلا على ثنائك الذي نرجو أن نكون أهلا له
يسرنا أن الموقع قد أعجبك وانك وجدت فيه ما يسرك ويفيدك
وهذا حسبنا..
عمر هواري
قصي مجدي - الأحد ٢٧ مارس ٢٠١١ الساعة ٤:٠١ صباحا
الوالد العزيز عمر
تحية طيبة وسلام
لاحظت أن الكتب قد تغيرت طريقة وضعها فهي الان تفتح بنظام الادوب وتحفظ به، والروابط الصغيرة تدخل للكتاب، نظام الادوب جيد ولكن تحميله يأخذ وقتا طويلا، ماذا يمنع أن يتم التحميل بالنظامين كما كان معمول به من قبل؟! أعني htmlأيضا.
ولكم تحيتي مجددا
عمر هواري - الثلاثاء ٢٩ مارس ٢٠١١ الساعة ٦:٥٧ مساءا
الإبن العزيز قصي
عاطر التحايا
وشكرا على التعليق والملاحظات
خيار الأدوبي خيار إضافي اذ يمكن تصفح الكتاب عن طريق ال html وذلك بالنقر على صورة الكتاب أو عنوانه ومن ثم النقر على عناوين محتوياته.. كما يمكنك تصفح صور صفحات الكتاب (صفحة تلو الصفحة) بالنقر على صورة غلافه المصغرة مرة أخرى.. أما ملف الأدوبي فانك تفتحه عند النقر علي ايقونة الأدوبي في قائمة الكتب أو بالنقر على خيار الطباعة والحفظ في صفحة محتويات الكتاب..
قصدنا من ذلك أن نوفر عدة طرق وخيارات لتصفح وتحميل الكتب..
عمر
محمد رحمة الله - الخميس ٢٤ مارس ٢٠١١ الساعة ٣:٠٥ مساءا
الاخوة القائمون علي الموقع
السلام عليكم ورحمة الله
اولا اشكركم جدا علي الاحتفاظ بهذا الكنز الدفين طوال هذه السنين واشكركم شكرين علي اتاحته لنا لكن لاحظت ان بعض الندوات روابط تحميلها لاتعمل كما اكون شاكرا لو اتحتم بقية الكتب للتحميل حتي تكتمل لنا الصورة
ولكم جزيل الشكر
عمر هواري - الخميس ٢٤ مارس ٢٠١١ الساعة ٩:١٦ مساءا
الأخ محمد رحمة الله
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
وشكرا على الإشادة الكريمة والملاحظات القيمة
نعم كان هنالك خلل في وصلات حفظ المحاضرات وقد استدركناه بعد تنبيهك وأرجو الا تواجهك مشكلة الحفظ من الآن فصاعدا..
كما نعدك بأننا سنرفع المزيد من الكتب في هيئة اكروبات لتسهيل حفظها وطباعتها
هذا وتقبل منا جزيل الشكر
عمر هواري
ع/إدارة الموقع
إسماعيل عبدُاللهِ رحوم - الثلاثاء ٢٢ مارس ٢٠١١ الساعة ٢:٠٩ مساءا
أعجبتنى اللمسات الفنية الجديدة على الموقع ، بدأ اكثر إشراقاً ، نسأل الله أن يشرق على دواخلنا فيغمرها بالصفا ، كما نسأله أن يشرق على الناس فى كل فج عميق ..
فى مشهدى ؛ اللون الأزرق مع الأبيض يرمز للصفاء والسلام الداخلى ، أما اللون الأحمر الذى خط به اسم الوقع ( الفكرة الجمهورية ) فيرمز للثورة الفكرية والثقافية .. ورائع وموفق منظر الأخوات الجمهوريات وقد إحتلت مسيرتهن الظافرة مكان الصورة السابقة للكتب فهن مؤلفاته وكتبه أيضاً كما عبر هو فى هذا المعنى ..
نسأل الله المزيد من التوفيق ، وبه الإعانة فى البدء والختام .
عمر هواري - الخميس ٢٤ مارس ٢٠١١ الساعة ٩:٢٠ مساءا
أخي الأستاذ اسماعيل رحوم
عاطر التحايا
سرنا تعليقك على ثوب الموقع الجديد وتعمقك في مغازي الألوان التي تم اختيارها له
أرجو أن تداوم على مدنا بالملاحظات وتكرمنا بواردك اللطيف
اخوك
عمر هواري
معز حمد عبد الله - الجمعة ١٨ مارس ٢٠١١ الساعة ٥:٣٨ صباحا
بسم الله الرحمن الرحيم
الي الاخوان في ادارة هذا الموقع
اولا اشكركم علي هذا العمل الرائع المتكامل وارجو من الله ان يسدد خطاكم الي مافيه خير البشيريه جمعا
لا اعرف كيف ابداء حديثي فانا كنت احمل في داخلي من افكار مااثقل كاهلي ومن التناقض و الانقسام
وما صعب علي الامر اني لم اجد من يشاركني هذه الهموم
لم اجد من يعينني علي الاجابه علي هذه التساؤلات.
المسالة الاخري هي ما تلك الصوره الزهنيه المثاليه البسيطة او قل الواقعيه للدين ولكل جوانب الحياة
هذه الصورة وبرقم بساتطها وصدقها في مخيلتي المتواضعة لم اجد من تحدث عنها لم اجد او اسمع عن احد نظر لما احمله من تصور او منهج ليرشدني الي مااريد والي منتهي مانا سائر اليه
انا لم اكن اطلب منهاجا هاديا يغير معتقداتي يخلصني من التناقض والتشتيت
انا املك منهاجي الخاص
منهاجي الذي تتكسر تحته كل الروئ والافكار
كانت مشكلتي اني لااملك القدر علي تقنين افكاري
او لم استطع تسميتها او بلورتها اي شي يمكن ان يتوافق مع مايحمله الاخرين
كنت اسمع عن الجمهوريين
وكنت اسمع عن الاستاذ
كان احساسي انه ظلم
لكن كل ما كنت اعرفه عن الفكره كانت اشياء لا تتجاوز شخص الاستاذ واسمه الثلاثي وانه اعدم لانه كان يقول ان الصلاة تنهي عن الفحشاء والمنكر وانا لا افعل ذلك لهذا لن اصلي
هذا كل ما كنت اعرفه عن الجمهوريين
بل هذا ما يتداوله اقلبيه شبابنا في هذا العصر
ولكن عندما عثرت علي هذا الموقع
وبالصدفه...!!
وجدت ضالتي..!!
بل وجدت نفسي..!!
بل اول ما قفز الي اذهني انه اذا كان نت هذه افكار الجمهوررين فانا جمهوري قبل ان اعرف هذا الموقع
الان اختفي احساس الوحده الذي كان ينتابني
الآن انا علي ثقة بان الحق دائما له اعوان
انا الآن ارقص فرحا..!!
قبل ان اكتب لكم داومت الدخول الي الموقع والاستماع الي المحارات وقراة الكتب والاستمتاع بما فيها من درر
شي آخر....الشخصية السودانية الان مهياة للفكر الجمهوريه الآن اكثر من اي وقت مضي
وهناك تجاوب كبير من كل من عرضت عليه الفكرة
احيطكم علما اني تطفلت علي الموقع وحملت المحاضرات
ونشرتها في اوساط من اعرف من اصدقاء وسااواصل في هذا اذا لم يكن عندكم مايمنع
الفكره الجمهوريه هي نتاج فكر سودان كان الحق لها ان تعود الي مكان نشاتها وبكل قوه
حتي نصحح ما اصاب شعبنا من تضليل وجهل
السودان احق بجهدكم
السودان قادر ان يمد الفكر بالف محمود
فهنا كانت نشاته هنا تكونت افكاره
فقط عودو بقوة.
معز حمد.
طالب جامعي
27سنه
عمر هواري - الثلاثاء ٢٢ مارس ٢٠١١ الساعة ١:٢٢ مساءا
الإبن العزيز معز
تحية طيبة وسلاما زاكيا
لقد سعدت برسالتك العميقة أيما سعادة وشعرت بأن من ثمرات هذا الموقع هو أن جعل لفكر الأستاذ محمود ودعوته آذان صاغية وقلوب مدركة بعد أن حاول الآخرون حجبها عنهم..
أنت مأذون في أن تنقل ما شئت من مواد متاحة في هذا الموقع ونشرها فيما حولك فالفكرة ملك للجميع..
هنالك مساع لتجديد موقع الفكرة فأرجو أن تواصل زياراتك
وشكرا
عمر هواري
ع/إدارة الموقع
طارق بابكر - الاثنين ٠٧ مارس ٢٠١١ الساعة ١٢:٠١ مساءا
مجهود مقدّر واضح و إضافات هنا و هناك
أطمع أن أرى قريبا نص القصائد المؤدّاة كإنشاد قد أضيف لتوضيح الكلمات التي يصعب إلتقاطها سماعا لعدّة أسباب ثم إضافة إسم مؤلّف النص و من وضع له اللحن
لن نظل على قيد الحياة دوما فهذا العمل توثيقي لأجيال قادمة و سيأتي يوم لن نجد من يجيب على من يسأل عن صاحب الكلمات و اللحن و هو جهد يجب أن نعترف به
عمر هواري - الثلاثاء ٢٩ مارس ٢٠١١ الساعة ٨:٢١ مساءا
الأخ الكريم طارق
عاطر التحايا
اقتراحك جيد وهو في طور التنفيذ فيما يخص نص القصائد
شعراء القصائد مذكورون في مقدمات القصائد ولكن سنذكرهم عند ابراد نصوص القصائد
عمر
طارق بابكر - الاثنين ٠٧ مارس ٢٠١١ الساعة ١٠:٥٧ صباحا
بعد مرور 26 عام لذكرى إستشهاد الأستاذ محمود لم أجد ما أقدّمه لغير قرّاء العربية سوى الرسالة الثانية باللغة الإنجليزية
هل هناك أيّ جهود أو محاولات أو ترجمة لكتب أخرى غير الرسالة الثانية خصوصا و أن من يمكن أن يقوم بالترجمة وسط الجمهوريين كثر و الحمد لله
محمد عثمان رجب - السبت ٢٦ فبراير ٢٠١١ الساعة ٢:٠٩ صباحا
السلام عليكم ورحمة الله وبركات .. وبعد
تابعت الحلقات التي كتبها الأستاذ/ عبدالله الفكي البشير والتي انتهت إلى الحلقة رقم (20) والتي فيها وعد الأخ عبدالله متابعة الحديث عن الأستاذ محمد أبوالقسم حاج حمد (عليه رحمة الله) .. ومنذ ذلك الوقت كلما سنحت لي سانحة بتصفح النت أدخل موقع الفكرة على أمل متابعة المقال ..
أرجو الإفادة .. وأرجو أن يكون الأخ عبدالله الفكي البشير بخير
والسلام عليكم ورحمة الله
عمر هواري - الثلاثاء ٢٩ مارس ٢٠١١ الساعة ٩:٠٦ مساءا
الأخ الأستاذ محمد عثمان
تحية طيبة وسلاما زاكيا
قمت بإضافة حلقتين أخريتين من سلسلة مقالات الأستاذ عبد الله البشير وهما آخر ما وقع على ناظري ويبدو أن الأخ عبد الله انشغل ربما بالكتاب الذي يعده لنفس المحتوى ولكن بتوسع..
عموما سأتصل به للتأكد..
شكرا للمتابعة والاهتمام
عمر
سيف الدين - الأحد ٢٠ فبراير ٢٠١١ الساعة ٥:٥٩ مساءا
في اعتقادي أن هذه التسمية كانت صادمة للمسلم البسيط , الشئ الذي ساعد معارضي الشهيد على التنفير من فكره :
1- بما أن الاستاذ يقول بالعودة الى القرآن المكي (وهو سابق) للقرآن المدني ..
2- وبما ان امة المسلمين كانت موجودة قبل بعثة سيدنا محمد (ص)...
فلماذا اطلق عليها الرسالة الثانية وليس الرسالة الاولى للإسلام ؟