صلاح الدين - الأحد ١٩ مايو ٢٠١٣ الساعة ٤:٤٨ صباحا
رحم الله الاستاذ رحمة واسعة وقد جاهد في الله حق جهاده من توضيح طريق الحق للناس بعد ان تفرقت بهم السبل وهو يقول ( ولي ولله الحمد، من إجلال الحق ما يمنعني من المجازفة بالحديث فيما لا أعرف).
قد أدى الرسالة وذهب الى ربه تعلو وجهه ابتسامة الرضى .
ونحن لا نقول الا كما قال رجل مؤمن من آل فرعون يكتم إيمانه اتقتلون رجلا أن يقول ربي الله وقد جاءكم بالبينات من ربكم إن يك كاذبا فعليه كذبه وإن يك صادقا يصبكم بعض الذي يعدكم إن الله لا يهدي من هو مسرف كذاب )صدق الله العظيم
issam - السبت ١١ مايو ٢٠١٣ الساعة ٤:٣٥ صباحا
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اسمي عصام مغربي الجنسية فانا مهتم بالفكر الجمهوري مند شهور مضت قراءة وسماعا للاستاد محمود طه رحمه الله و مما اثار انتباهي هو لمادا لم يهتم الاستاد طه بمسالة الشريعة كمدحل للحقيقة الصوفية حيث ان جل محاضراته و حواراته تعتمد بالاساس على التجربة الروحية المتمثلة في التصوف التي مارسها الاستاد فهي لم تخاطب الانسان من خيث بساطة الدين و خاصة من الجانب الفقهي و الحديثي التي برز العرفاء عبر التاريخ على الحث عليها وعدم التخلي عنها قيد انملة في حين تبقى تجربتهم مسالة داتية و غير مفروضة على اتباعهم اريد جوابا على هده المسالة كما اني اسال عن الصلاة خاصة وانني قرات من الناس المناوئين للفكر الجمهوري ان الاستاد كان يمنع تلامدته يصلون ادا كانت هناك محاضرة او جلسة باعتبار الجلسة او المحاضرة هي صلاة وشكرا
Mohamed Siddeeq - الأربعاء ٠٨ مايو ٢٠١٣ الساعة ١:٤٩ مساءا
الاخوة الاعزاء باشمهندس/ هواري ، د/ ياسر الشريف ..
أنا صديقكم من بداية هذا المنبر المميز .. بارك الله فيكم لهذا العمل .. عندي سؤال صغير عن ما جاء في كتاب : أدب السالك : فسرتم قتل الخنزير بقتل النفس الامارة ، وفسرتم يضع السيف بالجهاد الاكبر أى جهاد النفس.. لكن ألا ترون معي أن الجهاد الاكبر يكون في الاساس ضد النفس الامارة ثم باقي النفوس ؟؟ فاذا انتهت الامارة فهل هناك حوجة للجهاد الاكبر ؟ أم انه يقتلها بان يكون لناعون على الجهاد الاكبر ؟؟
مع خالص دعواتي لكم بالتوفيق ، محمد - الخرطوم - الشارقة سابقا
سلمى - الاثنين ٠٦ مايو ٢٠١٣ الساعة ١:٤٠ صباحا
اود ان اعرف ماهي رؤية الجمهورين فيما ستؤول اليه احوال البلاد على ضوء تحليل حديث السوفات و كيفية (الاقتلاع)كما ورد في حديث الاستاذ(وسوف يقتلعون من ارض السودان اقتلاعا)
احمد مصدق احمد على - الاثنين ٠٨ أبريل ٢٠١٣ الساعة ١١:٥٣ صباحا
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبراكاته
فى البداية اود انا اعرب عن مدى حبى وتقدرى الكبير لكم انتم فى ادارة هذا الموقع الرائع ثم اقول لكم انى معجب كبير بالاستاذ وكم كنت اتمنى ان اقابلة واعتقد انكم فى الحزب الجمهورى غير نشطين ولا وجود لكم فى الحياة العامة والمطلع لكتب الاستاز محمود لابد له ان يعجب بفكر الاستاز ولكن اين الجمهوريون الان انا غير منظم سيسيآ ولكن قرات جميع الكتب المرفوعة فى هذا الموقع للاستاذ محمود واتمنى ان اساهم ولو ببعض الشى من اجل ان لا تموت الفكرة الجمهورية.
عمر هواري - السبت ١٣ أبريل ٢٠١٣ الساعة ٥:٢٧ صباحا
الأخ أحمد مصدق
تحية طيبة وسلاما زاكيا
وشكرا على إشادتك وتكرمك بإبداء المساعدة فهذا من كرم نفسك وحرصك على نصرة الحق
ليس هنالك تنظيم سياسي للجمهوريين في الوقت الراهن ولكن الجمهوريين كمجتمع مترابط لا يزالوا موجودين.. أمر التأليف والنشر والإسهام في وعي الشعب يقوم به أفراد وعلى مسئوليتهم في الوقت الراهن..
حقيقة الدعوة الجمهورية هي أنها دعوة دينية تلزم المقتنعين بها بحسن الاتباع وبإصلاح أنفسهم قبل أن يتصدوا لإصلاح الآخرين وذلك وفق منهاج النبي (طريق محمد)..
مرة أخرى شكرا جزيلا وأرجو أن تكون على تواصل معنا
عمر هواري
ع/موقع الفكرة
محمد عبد الله - الاثنين ٠٨ أبريل ٢٠١٣ الساعة ٩:٠٤ صباحا
نشكركم على ما تبذلونه في هذا الموقع المبارك.
ورد في القرآن الكريم بأن المسيح عليه السلام يكلم الناس في المهد و كهلاً. كم كان عمر المسيح عليه السلام عندما توفاه الله؟ هلى يمكن وصفه بالكهل في العمر الذي توفى فيه؟
مع الشكر و التقدير ،،،،
محمد
عمر هواري - السبت ١٣ أبريل ٢٠١٣ الساعة ٤:٢٧ صباحا
الأخ محمد
تحية طيبة
سؤالك جيد جدا.. المسيح الإسرائيلي قُتل وعمره لم يتجاوز الثالثة والثلاثين مما يعني أن هنالك معنى آخر أدق للآية الكريمة..
عمر
بشير المدني أحمد دعاك - الأربعاء ٠٣ أبريل ٢٠١٣ الساعة ١:٢٢ صباحا
هل صدر كتاب آخر من سلسلة رسائل ومقالات؟وهل يمكن تثبيت تعليق د.محمد النويهي الذّي عقّب عليهالأستاذ محمود محمد طه؟ولكم جزيل الشكر.
عمر هواري - السبت ١٣ أبريل ٢٠١٣ الساعة ٥:٢٠ صباحا
الأخ الأستاذ بشير
تحية طيبة
صدر كتابان فقط من سلسلة "رسائل ومقالات" وهما منشوران في الموقع..
للأسف لا نملك نسخة من مقال د. النويهي الذي عقب عليه الأستاذ محمود..
عمر هواري
بشير المدني أحمد دعاك - الثلاثاء ٠٢ أبريل ٢٠١٣ الساعة ١٠:٤٧ صباحا
أخي العزيز عمر هواري
تحيات طيبات مباركات
نعم وجدت إجابة سؤلي،وأنا، شاكر لك حسن صنيعك ..ودمتم في حفظه تعالى.
عبدالسلام محمد حسين... - الثلاثاء ٢٦ مارس ٢٠١٣ الساعة ١١:٣٧ صباحا
بعد التحيه لكم أصدقائي الجمهوريون أود معرفة موقف الإخوان الجمهوريين من الثورة المهديه ونقاط الإختلاف ووجهة نظر الفكرة من الطائفيه...
مع خالص شكري..
عمر هواري - السبت ١٣ أبريل ٢٠١٣ الساعة ٥:١٧ صباحا
الأخ عبد السلام
تحية طيبة
لم أقرأ رأيا مكتوبا للجمهوريين فيه تقييم للثورة المهدية ولكن ما سمعته أنها كانت فتنة دينية جلبت على السودان الكثير من المصائب وهي لم تخضع للتقييم التاريخي الصحيح بعد..
أما الطائفية فقد واجهها الجمهوريون منذ بواكير الحركة الوطنية ورأوا أنها تستغل عاطفة الأتباع الدينية لتحقيق المآرب السياسية ولذلك عارضوها بشدة وبينوا خطرها في الكثير من الكتب والمحاضرات..
عمر
yaser hasabelrasoul - الجمعة ١٥ مارس ٢٠١٣ الساعة ٨:٣٥ صباحا
أولاً قبل أن أبدأُ أعتذر اذا تخلل كتابتي بعض النقص شكلاً أو مضموناً وذلك لاني اكتب كفاحاً على الكيبورد. الحمد لله الذي مد في أيامنا لنستمع الي صوت العقل والروح والقلب بعد ثلاثين عاماً. لقد كنت وما أزال معجباً بالفكرة الجمهورية وشجاعتها في الطرح حتى اذا كان الثمن استشهاد الداعي الأول لها. لقد استمعت بتمعن للجمهوريين منذ السبعينات على يد الأستاذ دالي والنور في الجزيرة ثم في جامعة الخرطوم التي شهدنا خلالها أوج انتشار الفكرة وكذلك مؤامرة أحكام الردة. أصبت بألم وإحباط بعد ذلك التاريخ واصبح التدين عندي لا معنى له وأكثر ما أحبطني هو الإنطباع الذي أخذناه من مناقشات الجمهوريون مع خصومهم الذي ربط هذا الفكر العميق بحياة الأستاذ محمود. ثم مرت الأيام لتؤكد بنفسها حاجة الأمة للفكرة وان كل شعارات الذين كانوا يتحدثون باسم الدين والشريعة التي هم بها سيملئُون الأرض عدلاً قد حولت الشعب السوداني الى دهري يفعل كل شيء لكي يبقى على قيد الحياة بما في ذلك الصلاة وعلامتها المزورة على الجباه. كان الناس كما كان الأستاذ يقول عنهم انهم يعيشون في جاهلية أصدق وأكثر تديناً قبل المحكمة فبماذا سيصفهم الآن؟ الناس في حيرة من أمرهم. يريدون الدين فينظرون اليه مجسداً في حياتهم اليومية، يموتون، يجوعون، يتعذبون، يُقهرون، ينافقون بسببه فيتحولون الي كما ذكرت دهريين همهم الأول والأخير البقاء أحياء. وليس عند غالب الشعب السوداني اي فكرة عن الدين خلاف الذي هو أمامهم. وهؤلاء هم الأجيال التي تلت الإنقاذ والأجيال التي ما سمعت عن الفكر الجمهوري سوى ان محمود سقطت عنه الصلاة. الناس الآن وقد سمعوا كثيراً من الوعود والخطب والأكاذيب لا يريدون سوى القدوة في الفكر والقول والعمل. أنتم أهل لذلك تبسطون الدين كما كان يفعل الأستاذ. تعلموا كيف ....... أول الطريق فقط لكي يرتد الناس الى الدين ويثقون فيه. الإنسان الكامل والبحور العميقة وإن كانت حقائق الفرد اليوم هو أبعد منها أكثر مما كان عليه أيام الأستاذ وحتى في القرن السابع. أعانكم الله على حمل الأمانة.
شرف الدين فكي احمد - السبت ٠٩ مارس ٢٠١٣ الساعة ٨:٠٥ صباحا
اول انشكر الاخوة الجمهوريين علي ادارةواخراج هذا الموقع الذي نجد فيةالمعلومات المفيدةوالمهمة والمتعةالذهنيةالتي تريح القلب وتثلج الفؤاد وقد كنت من اعوام قليلةاسمع عن الجمهوريين من انهم اناس غريبين في اطوارهم وافعالهم وان زعيمهم الاستاذ محمود يدعي انه قد رفعت عنه الصلاةويدعي تلاميذه انه رسول صاحب رسالة ثانبة وقد نصحني بعض من عاصروه الا اقرا كتبهم لانهم سريعو التاثير علي الآخر .. وان الاستاذ معة شيطان يملي علية اقواله.. وانهم ..وانهم... ولكن عندما جمعني القدر بصديق جمهوري في الجامعةوعرفت منه ماعرفت وحضرت معه بعض جلساتهم.. فاذا بالجمهوري ريحانة الجليس ومنية كل مفكر واديب قرات كتاب الرسالة الثانيه من الاسلام وتدفقت فييه تدفق اليعبوب وسمعت بعض محاضاراته فاذا هو معجزة في البيان وطلاوة الحديث وتركيز الكلمات وخلوها من الحشويات .. شط بنا القلم ونسيت ان اطرح السؤال الذي من اجله كتبن الرسالة وهو ..هل يسمح بطبع الكتب الموجودة علي الموقع للاستفادة الشخصية..
وشكرأ
عمر هواري - السبت ١٣ أبريل ٢٠١٣ الساعة ٥:٣٦ صباحا
أخي الأستاذ شرف الدين
تحية طيبة
وشكرا جزيلا على جيب إشادتك ويسعدنا أنك وجدت في الموقع ما سرك ونفعك
في الإجابة على سؤالك، نعم يمكنك حفظ وطباعة الكتب المنشورة في الموقع على هيئة ملفات أدوبي اكروبات pdf
فهي ملكك وملك جميع القراء
عمر هواري
ع/إدارة الموقع
ذو النون آدم - الأحد ٠٣ مارس ٢٠١٣ الساعة ١:٣٨ مساءا
الحمد لله الذي قيض لعباده من يحفظ هذه الفكره
و السلام على الأخوه الجمهوريين كافه
و الشكر للقائمين على هذه الصفحه على ما بزلوه من جهد وفر لنا عنت البحث عن المصادر
و سؤالي للإخوه الجمهوريين
1- هل ما كتبه الأستاذ هو غايه المطاف أم تحتاج الفكره لأسهامات أضافيه ؟ ( سؤال نقدي - جل ما قرأته للإخوه هو ردود افعال لإنتقادات قام بها كتاب أخرون في حق الأستاذ و الفكره)
2- لماذا لا يقوم بعض الإخوه بشرح كتابات الأستاذ و تسليط مذيد من الأضاءه عليها
و لكم مني كل تقدير و أحترام
عمر هواري - السبت ١٣ أبريل ٢٠١٣ الساعة ٥:٤٦ صباحا
الأخ الكريم/ ذو النون
تحية طيبة
وشكرا على زيارتك الموقع وإشادتك
بخصوص سؤاليك:
1- هل ما كتبه الأستاذ هو غايه المطاف أم تحتاج الفكره لأسهامات أضافيه ؟ ( سؤال نقدي - جل ما قرأته للإخوه هو ردود افعال لإنتقادات قام بها كتاب أخرون في حق الأستاذ و الفكره)
الإجابة: نعم نحن نعتقد أن ما كتبه الأستاذ محمود هو رسالة الإسلام الثانية لأنه يقوم على أمر المسئولية والحرية وكل ما يجيء بعده من كتابات تلاميذه ماهي هي إلا زيادة شرح وتوسيع أو تصحيح لما يكتبه المعارضون من تشويه وردهم إلا الفكرة كما وردت في كتابات الأستاذ محمود وشروحات تلاميذه..
2- لماذا لا يقوم بعض الإخوه بشرح كتابات الأستاذ و تسليط مذيد من الأضاءه عليها
الإجابة: هنالك مجهود متواصل من عدد من الاخوان الجمهوريين في شرح الفكرة الجمهورية وفي تسليط الضوء عليها عبر الكتب والمقالات والمحاضرات.. من أمثلة ذلك الكتب التي أخرجها كل من الأستاذة خالد الحاج وإبراهيم يوسف والنور حمد وأسماء محمود وبتول مختار وعمر القراي.. بالإضافة للمقالات الكثيرة المنشورة في هذا الموقع وغيره من المواقع وكذلك المحاضرات التي أقامها الدكتور أحمد دالي..
عمر هواري
mohamad kateeb - الجمعة ٠١ مارس ٢٠١٣ الساعة ٢:٣٤ صباحا
السلام عليكم ورحمة الله .. اود ان اعبر عن حبي لكم وخاصة بعدما اطلعت علي ردود الكتور المحترم قراي علي الوقيع ذاك في صحيفة خال البشير والحقيقة انني لاول مرة اقراء عن الادب الجمهوري ان صح القول عمري الان 46 عام طيلة هذه الفترة من عمري لم اطلع علي كتابات الجمهوريين قد يكون لاسباب ..لكن من يوم الجمعة الموافق21/2 وانا في حالة بحث وبنهم لمقالات وكتب الفكر الجمهوري وكتب الشهيد العارف بالله محمود وقد وجدت موقعكم الفكرة الجمهورية واحة لي ارتاح فيها واقراء واقراء وقد وضعت لنفسي فترة 6 شهور لبحث كتابات الفكرة الجمهورية حتي اقرر بعدها ... ولحد هذه اللحظة اري اتساقا كاملا مع العقل والدين والمنطق في الفكرة الجمهورية ..ختاما لكم مني الحب والتقدير والعرفان ونتواصل باذنه تعالي .
الهادى حمد احمد الطندب - الخميس ٢٨ فبراير ٢٠١٣ الساعة ٥:١٠ صباحا
الشريعة والواقع المعاش
ان الدين الإسلامى جاء لتحقيق انسانية الإنسان وتعريفه بخالقه والإمتثال لاوامره وبذلك يحقق سعادة الدنيا والاخرة وقد جاء الإسلام (القرءان) شامل لكل الأديان وأرسل كل رسول برسالة تعرف من أرسل اليهم بخالقهم وتوحيده وإتباع اوامره
وكل رسول كانت رسالته أرفع فى التشريع لتطور المجتمع من وقت لآخر وهذه هى الحكمة الثابتة فى التشريع .(وما ارسلنا من رسول الا بلسان قومه ليبين لهم فيضل الله من يشاء ويهدى من يشاء وهو العزيز الحكيم ) الآية 4 سورة ابراهيم
ولسان القوم يعنى حل مشاكلهم الفكرية والإقتصادية والإجتماعية وتحقيق الأمن والسلام والوحدة .
وجاء الإسلام فى القرن السابع بشريعة تحل مشكلة المجتمع الفكرية وكانت هى الإنشغال بالشعر والإفتخار به ومدح الشاعر لقبيلته وذم غيرها من القبائل وحل مشاكلهم الإقتصادية والإجتماعية وتوحيد الله وعبادته.ونحن الآن فىا لقرن الحادى والعشرين ويعلم الجميع أن المسلمين فى مشارق الأرض ومغاربها يعملون بظاهر الشريعة ولكن أخلاقهم ومعاملاتهم لاعلاقة لها بالشريعة وهم يتعاملون بالربا وقتل بعضهم البعض ,ويعلم الجميع أن الشريعة حرمت قتل النفس المسلمة الا بالحق ومعاملاتهم أصبحت لاتراعى الحلال والحرام , والولاة فى كل بلاد المسلمين لايلتزمون باحكام الشريعة ولايعدلون بين الرعية بل ينهب ون أموال المواطنين بملايين (الملياريات)والواقع اليوم شاهد على .مايحدث فى الدول العربية من ثورات ضد الظلم والفساد وكتم الحريات دليل واضح للخروج من الشريعة. والغلاء والمرض والجهل يشمل القرى والحضر, مايحدث من خراب ودمار للمؤسسات الوطنية دليل واضح على سوء الأخلاق وعدم الإلتزام بالشريعة . أما الحياة العامة فى الشارع والمكتب لاتحتاج لدليل اللهم الا من كان أعمى البصر والبصيرة ولا يفرق بين الحلال والحرام وبين الخطأ والصواب ومايقوله علماء الدنيا والسلطان والجاه دليل على عدم صدقهم وبعدهم عن احكام الشريعة التى يأكلون الدنيا بإسمها ولايريدون من يتكلم عن الإسلام إلا من له شهادة من الجامعة الأزهرية أو الإسلامية. وقد أنذرالرسول صلى الله عليه وسلم بخروج الناس عن الدين فى آخر الزمان وقال صلى الله عليه وسلم : (لتتبعن سنن من كان قبلهم شبر بشبر وذراعا بذراع حتى لودخلوا جحر ضب خرب لدخلتموه قالوا اليهود والنصارى ؟قال:فمن ؟)وهذا الحديث معناه سوف نعمل بظاهر الشريعة فى العباد ولا نلتزم بأوامرها خارج المسجد
وهذا هو الواقع المعاش فى كل بلاد الإسلام .
ألم يفتى شيخ علماء السودان بزواج المسيحى من المسلمة وهو ماحرمه الله بنص صريح من القرءان الكريم .وقد بشر الرسول صلى الله عليه وسلم بعودة الدين بالغرابة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدأ فطوبى للغرباء ,قالوا من الغرباء يارسول الله ؟ قال الذين يحيون سنتى بعد اندثارها .)ويعلم الجميع أن الرسول صلى الله عليه وسلم صادق وأمين قبل الرسالة ولكنه كذب ووصف بالجنون والسحرعند ماقال لهم :انى سول الله اليكم جميعاوكذبه أصحاب الأموال والجاه والسلطان لأنه كان فقيرا ويتيما وليس من عظماء مكة والطائف .وعلماؤنا فى كل بلاد الإسلام لايتوقعون أن يأتى رجل مسلم علمه الله مالم يعلم ويقول لهم أنى أفهم من الله أن هذا القرءان صالح لكل زمان ومكان ويدعوهم لإتباع السنة فى مستوى القول والعمل ويدعو لتشريع جديد من داخل المصحف ويعتمد على نصوص قرءانية لم تطبق حتى اليوم فى مستوى الحكم والقانون وتشريع المعاملات والمساواة بين جميع البشر (حقوق الإنسان)(أصول القرءان ) راجع كتاب الرسالة الثانية من الإسلام للأستاذ محمود محمد طه والسيرة النبوية
واحاديث البخارى ومسلم .
الشريعة المعلومة لكل المسلمين (آيات فروع القرءان ) هى الحد الأدنى من الدين ومادونها باطل وهى لاتساوى بين المواطنين فالحاكم وصى على الأمة والرجال أوصياء على النساء والمسلم وصى على المسيحى ,والشريعة شرعت بحكمة والحكمة هى( لايكلف الله نفسا الا وسعها )
الحديث (نحن معاشر الأنبياء أمرنا ان نخاطب الناس على قدر عقولهم ).
يعلم الجميع ان جميع الفرق الإسلامية فى الدين تعلم الشريعة المعلومة والموروثة ولكن أليس القرءان هو آخر الكتب السماوية وان نبينا هو خاتم الأنبياء؟ فماذا يضيرنا إذا وجدنا شريعة فى داخل المصحف تحل مشكلة الفرد المسلم وغير المسلم أليس غرابة الدعوة تدعو لتدبرها وفحصها والتفكر والتدبر فى انها هى ضالتنا للخروج من الجاهلية الثانية .
كيف يرجع المسلمون بدينهم وكيف يعم الإسلام العالم ؟ بالجهاد ام بالتى هى احسن . ارجو الإهتمام من المثقفين والمتعلمين فى الجامعات والمعاهد العليا لتوعية المواطن بحقوقه وواجباته , ونصح السلطة فتح المنابر لكل سودانى صادق مخلص يهمه الإسلام ووحدة السودان .
يذهب الرء ويبقى ذكره الحسن
اللهم قد بلغت فأشهد
أنسخ وأنشر وأجرك على الله
الهادى حمد احمد الطندب - الثلاثاء ٢٦ فبراير ٢٠١٣ الساعة ٨:٤٣ صباحا
دستور السودان الدائم
الدستور هو الذى يبين شكل الدولة ونظامها الاساسى ونظام الحكم فيها كما ان الدستور هو المنظم للسلطات العامة التشريعية والقضائية والتنفيذية , من حيث تكوينها واختصاصها وعلاقتها ببعضها الببعض ,ان الدستور هو الذى يقرر حقوق الأفراد وواجباتهم وحرياتهم ( حقوق الإنسان) ويضع الضمانات الأساسية لهذه الحقوق والحريات ,وهذا من نجده فى الدستور الإسلامى(أصول القرءان)ان الإسلام (أصول القرءان) بتطوير التشريع بالإنتقال من آية الى آية من داخل المصحف يحقق كل ماذكر عن الدستور(الإنسانى) بل الإسلام له منهج تعبدى يحقق ماتقدم بصورة لم يسبق لها مثيل فى التاريخ البشرى. وذلك بالإلتزام بعمل منهاج النبى صلى الله عليه وسلم فى العبادة بصدق وإخلاص يجعل المواطن هو الرقيب على نفسه فى أقواله وأفعاله وبالتالى يكون المجتمع الذى يتكون من الأفراد الذين يتبعون المنهج النبوى مجتمعا مراعيا بحقوق الآخرين, وملتزما بواجباته, وبالتالى لايفرط فى حقوقه, ويعرف أن الحرية مسؤولية فى القول والعمل ويعرف أن حريتة تنتهى حيث تبدأ حرية الآخرين . إن الإسلام فى أصوله(رسالة النبوة توحد بين جميع البشرلانه جاء يخاطب كل الناس ياأيها الناس , يابنى آدم) أما الشرائع فانها تفرق بين الناس لأن كل رسول ارسل بتشريع يحل مشكلة من أرسل اليهم ويدعوهم لعبادة الله وحده (وماأرسلنا من رسول الا بلسان قومه ليبين لهم فيضل الله من يشاءويهدى من يشاء وهو العزيز الحكيم ) 4 ابراهيم
(الدستور الإسلامى هو دستور السودان الدائم ) وقد عاش النبى صلى الله عليه وسلم فى مستوى نبوته فى العبادة والمعامله وعاشت الأمة فى مستوى الرسالة فى العبادة والمعاملة وهذا يعنى انه صلى الله عليه وسلم عاش رسالة النبوة وعاشت الأمة رسالة الرسول وهو رسول الرسالتين .
فيجب ان يعلم من يدعون للشريعة أن الشريعة هى الحد الدنى من الدين وهى مدخل على الدين مادونها باطل وهى ليس بها دستور يساوى بين جميع المواطنين وهى تعتمد على آيات الفروع من القرءان ( الشريعة المعلومة ) والتى لايوجد بها دستور إنسانى يوحد بين جميع الناس لأنها شرعت فى القرن السابع وكانت حكيمة كل الحكمة فى وقتها لانها خاطبت الناس على قدر عقولهم وحلت جميع مشاكلهم الفكرية والإقتصادية والاجتماعية ودعتهم لتوحيد الله وعبادته ودعتهم الى الجهاد ( نشر الإسلام ).
إن الشريعة تعطى الخليفة (الحاكم ) الوصاية على جميع المحكومين كما انها تجعل المسلم وصيا على الكتابى والرجل وصيا على المرأة وكانت حكيمة كل الحكمة فى وقتها فيجب أن نفرق بين الشريعة والدين والحكمة تقتضى فى الوقت الحاضر أن نشرع للإنسان الراشد المتحضر الذى يعلم مامعنى حقوق الإنسان من داخل المصحف ولاندعه يفكر فى فلسفات تبعده عن دينه والذى به علم الأولين والآخرين والذى يحقق له سعادة الدنيا الاخرة إذا التزم به . ويجب على الطائفية الدينية (الدستور الإسلامى المزيف 1968م)والأخوان المسلمين وأتباعهم من علماء بزعمهم ألايكرروا تجربة شيخهم فى (قوانين سبتمبر 1983م) أليس علماء السودان هم علماء كل الحكومات الوطنية وغير الوطنية وهم دائما على دين ملوكهم (فاقد الشى لايعطيه ).
لم يكتب دستور دائم للسودان ولن يكتب دستور دائم من الزعامات الحاضرة .
إن فهم الجماعة الإسلامية بمسمياتها المختلفة قاصر عن تحديات المجتمع الراهن وحل مشاكله المختلفة.مارأى علماء المسلمين وعلماء السودان فى تدريس البنات بدون حجاب ؟وهل هى من الضروريات التى تبيح لهم ذلك وخاصة فى الجامعات ؟ وتجربة الإنقاذ 23عاما ماذا فعلت للشعب السودانى ؟وهل انجزت ماوعدت ؟(البيت المنقسم لايقوم ) خلوها مستورة لاحساب ولاعقاب .وعلى المثقفين فى كل التخصصات وزعماء الأحزاب ورجال القانون أن ينهضوا بدورهم فى قيادة أبناء وطنهم ولايتركوا مستقبل البلاد للفتنة الدينية والطائفية التى تعتبر نفسها وصية على اتباعها وأن يزهدوا فى الجاه والسلطان لأنها زائلة , والتاريخ سوف يسجل مواقف الرجال الذين يضحون بأنفسهم ومالهم ووقتهم من اجل نصرة الضعفاء والمرضى والجوعى من أبناء وطننا العزيز وأدعو جميع العلماء فى الجامعات والاطباء والقانونيين ورؤساء الأحزاب أن يتقوا الله فى وطنهم . كما أدعوهم لدراسة كتاب أسس دستور السودان الذى ألفه عام 1955م الأستاذ محموود محمد طه .
على وسائل الإعلام الإهتمام بمناقشة كتاب أسس دستور السودان وفتح المنابر لمناقشة أمر الدستور لأن هذا الكتاب جدير بالدراسة والنقاش حوله علنا نجد مخرجا لدستور مؤقت يجمع كل السودانيين ويحقق لهم المواطنة وتكتمل وحدته كما كان قبل الإنقاذ.
الهادى حمد احمد
معلم بالمعاش
الهادى حمد احمد الطندب - الاثنين ٢٥ فبراير ٢٠١٣ الساعة ١٠:٤٠ صباحا
أن الصحافة الحرة هي التي تعبر عن حقيقية معدن الشعب السوداني وتطلعاته لحياة أفضل ،وهي المعبر الوحيد لأخراج الشعب السوداني من تضليل الطائفية الدينية والهوس الديني بمختلف مسمياته ، والذي يحكم باسم الشريعة وليس لافراده الالتزام بالشريعة في مستوي السلوك الفردي أو الجماعي أو الحكم . واذا كان الفكر لا يرتبط بالواقع فهذا يعني أن هذا الفكر قاصر ولا يلبي حاجة الانسان او الجماعة في ...السياسة والاقتصاد والاجتماع.ان الشعب السوداني فهم جيدا حرص الجماعة الاسلامية علي السلطة والتسلط ،وتخطي فهمه لما يدعيه جماعة الهوس الديني للاسلام.وعلمائهم لايلتزمون بما يقولون ،وانهم احرص الناس علي الحياة.والواقع المعاش شاهد علي أفكارهم وممارساتهم.قال تعالي((وَاتَّقُوا فِتْنَةً لَا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَاصَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ (25) الانفال (25)
ان الاسلام في الحقيقة يدعو في مستوي العبادة لسنة النبي صلي الله عليه وسلم وهي عمله في خاصة نفسه ،وكذلك مايطاق من معاملته (راجع السيرة),وفي مستوي الحكم يدعو الي الديمقراطية والاشتراكية والعدالة والاجتماعية.(اصول القران)التي ارجئت لوقتها والتي تحقق السلام والوحدة بين البشر ( حقوق الانسان) ان الاسلام دين السلام وهو موعود بتحقيق السلام علي الارض(قال تعالي: هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا)28 ( سورة الفتح) هذا هو الاسلام الذي يحقق السلام العالمي (اصول القران)وهذا يقيننا الذي لا ياتيه الشك لا من بين يديه ولا من خلفه , والذي يحقق كل حقوق الانسان ،وهذا مالايفهمه دعاة الشريعة الذين يعتقدون أن فهمهم هو غاية مراد الله ,وغاب عليهم أن الاسلام دين كل البشر وان الشرائع مرتبطة بواقع الناس في الزمان والمكان .وان الدين هو الذي يحقق السلام لكل البشر.
(يايها الناس)(يابني ادم).اذاً ايات الاصول هي التي تجمع وتوحد كل البشر علي كلمة لا اله الا الله محمد رسول الله . ولاتعتقد اننا يمكننا ان نطور التشريع من داخل المصحف ونحقق كل تطلعات الانسان في القرن الحادي والعشرين للسلام والحرية والرخاء .قال تعالي: (وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا)85سورة الاسراء .ان الاجتماع الاخير للجماعات السلامية لفرض دستورها علي الشعب يعني الوصاية علي الشعب القاصر كما تعتقد,ولاتعلم ان الشعب اكبر من قامتها وهذا يعني اما دستورها او الفتنة باسم الخروج عن الشريعة .أرجو من الحكومة ان تسمع وتنصت لتطلعات الشعب في الوحدة والسلام والرخاء ,وتكتفي بما انجزت من مصالح شخصية وجهوية وفئوية .وتتعظ بما يحدث من حولها في الدول الاسلامية العربية من ثورات ضد الظلم والاضطهاد وكتم للحريات ,وتغير كل المواد التى تقيد حرية النشر والتعبير ورفع الرقابة القبلية علي الصحافة من قبل جهاز الامن .وتتحمل كل صحيفة امام القانون المساءلة العادلة .وتفتح كل وسائل الاعلام لكي يعبر المواطن عن رايه في الحكم والدستور ,الذي يحقق له الوحدة والسلام والاستقرار والرخاء .علي أن يلتزم كل صاحب رأي بالموضوعية وعدم اساءة الافراد والجماعات , ويعلم جيدا أن حريتة تنتهي حيث تبدأ حرية الاخرين . وأن يكون القانون العادل هو الذي يقتص للمظلوم .يجب علي الحكومة أن تتحمل مسئوليتها التاريخية والوطنية ,وتجنب البلاد الفتنة والتمزق والشتات.
ان ما يحدث في دارفور وجبال النوبة وجنوب النيل الازرق وحدود السودان مع الجنوب وعدم حل المشاكل بين الطرفين قد اثر كثيرا علي حياة المواطن ,وعدم استقرار الحياة والامن ,وكل الاقاليم اذا لم تعدل الحكومة في حل مشاكلها وتشرك كل اصحاب القضايا الذين يحملون السلاح في تحقيق مطالبهم العادلة ,فسوف لن يكون هنالك سلام ولاوحدة ولااستقرار .ان ما يحدث في الدول العربية والاسلامية والتي تتزعمها الجماعات الاسلامية من قتل ودمار وخراب ومنع للمظاهرات دليل واضح علي قصور فهمها لتلبية رغبات شعبها في الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية, ومازالت هذه الدول تحتاج للسلام والاستقرار .فيجب علينا الاتعاظ (العاقل من اتعظ بغيره ),وعلي القوات المسلحة حماية حدود الوطن ووحدة السودان .وقد ذكرت سابقا عن اهمية تسليح حرس الحدود بكل وسائل الحرب الحديثة لحماية الحدود من الطامعين والمهربين الذين لايريدون استقرارالوطن .قل تعالي((وَعَلَى اللَّهِ قَصْدُ السَّبِيلِ وَمِنْهَا جَائِرٌ وَلَوْ شَاءَ لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَ))9النحل
الهادي حمد احمد علي
معلم بالمعاش
ابراهيم علي بلح - الأحد ٢٤ فبراير ٢٠١٣ الساعة ٥:١٤ صباحا
شكري لله ولكم ايها الغرباء حقا ما تقومون به في ادارة هذا الموقع خير لكم من حمر النعم... ابحث عن الكتاب الاول من اسئله واجوبة هلا رفعتموه بالموقع او دللتمونا علي رابط يوصلنا اليه
عمر هواري - الأحد ٢٤ فبراير ٢٠١٣ الساعة ٦:٣٠ صباحا
الأخ الكريم إبراهيم
تحية طيبة وسلاما زاكيا
وشكرا على كلماتك الطيبات..
"أسئلة وأجوبة - الكتاب الأول" موجود في قسم الكتب (في الصفحة الثانية من صفحات الفهرس) لكني تسهيلا للوصول إليه فقد قمت بوضع وصلته في "جديد الموقع" حتى يظهر مع الكتاب الثاني والذي كنا قد رفعناه كملف أكروبات يوم الأمس حتى يسهل تنزيله وقراءته خارج النيت..
هذا مع وافر الشكر والتقدير..
عمر هواري
الصديق الزبير الصديق محمد - السبت ١٦ فبراير ٢٠١٣ الساعة ٥:٢٩ صباحا
الإخوة القائمين على أمر هذا الموقع ، السلام عليكم و رحمة الله و بركاته .. هداكم الله و هدى بكم ، و سدد على طريق الخير خطاكم .. أرجو لو تكرمتم إنزال محاضرة " الإسلام و الفنون " التى قدمها الأستاذ محمود محمد طه ، بكلية الفنون الجميلة و التطبيقية فى العام 1968م ، صحيح يوجد كتاب "الإسلام و الفنون " على الموقع ، لكن أود أن أسمع المحاضرة مسجلة بصوت الإنسان المهذب محمود محمد طه ، مع الأسئلة و النقاش الذى دار حول المحاضرة .. هذا إضافة إلى كتاب "القرءان بين التفسير و التأويل" .. و لكم جزيل الشكر ،،
عمر هواري - الأحد ٢٤ فبراير ٢٠١٣ الساعة ٦:٤٧ صباحا
الأخ الأستاذ الزبير
تحية طيبة وسلاما زاكيا
نشكرك على كلماتك الطيبات ودعواتك الصالحات..
للأسف فإنا لا نملك نسخة صوتية من محاضرة "الإسلام والفنون" ولكن سيتواصل سعينا للحصول عليها وإذا وفقنا سنرفعها بإذن الله..
أما فيما يخص كتاب "القرءان بين التفسير و التأويل" الذي وعد الأستاذ القراء بإخراجه فإن الله لم يتأذن بخروجه مطبوعا بعد فقد كان الأستاذ مشغولا بتسيير الحركة فلم يؤلف أو ينشر كتابا بعد كتاب "الدين والتنمية الإجتماعية" في عام 1974 وقد تولى "الاخوان الجمهوريون" أمر التأليف والنشر بعد ذلك حتى توقف الحركة في عام 1985، إلا أنه وفي أثناس اعتقال الأستاذ محمود قبل الأخير في الفترة من مايو 1983 والى ديسمبر 1984 فقد مكنته خلوة السجن من كتابة "الديباجة" وهو كتيب لم يطبع ولكنا نشرناه هنا في الموقع..
أرجو أن يكون في ذلك بعض التوضيح بشأن المحاضرة والكتاب الذان سألت عنهما..
هذا وتقبل وافر الشكر والتقدير
عمر هواري
بشير المدني أحمد دعاك - الجمعة ١٥ فبراير ٢٠١٣ الساعة ١٠:٥٥ صباحا
في المفال الثاني لدكتور عمر القراي في رده لدكتور محمد وقيع الله،أورد د.وقيع الله أن حديث " ليلة عرج بي انتسخ بصري.....إلخ"حديث مكذوب موضوع.إفتراء؟أرجو من إدارة الموقع توضيح مرجع هذا الحديث وسنده حتى تعم الفائدة ودمتم.
عمر هواري - الأحد ٢٤ فبراير ٢٠١٣ الساعة ٦:٥٠ صباحا
الأخ بشير
تحية طيبة
أرجو أن تكون وجدت الإجابة على سؤالك في مقال الأخ عمر القراي: "الإنتباهة" تستعين بوقيع الله لتشويه الفكر الجمهوري - ضعُف الطالب.. وعزّ المطلوب!!(3-4) http://www.alfikra.org/article_page_view_a.php?article_id=1214&page_id=1
عمر هواري
علي طه علي - السبت ٠٩ فبراير ٢٠١٣ الساعة ٣:٥٣ مساءا
نرجو شاكرين نشر فيديو مناسبه ذكري الاستاذ لهذا العام التي اقيمت في واشنطن وايو وكندا والدوحه
مع التقدير
علي