معتصم بدري - الاثنين ١٦ سبتمبر ٢٠١٣ الساعة ١:١٣ صباحا
سمعنا أخبار عن تدشين نشاط الحزب الجمهوري أفيدونا
عادل الامين - الأحد ١٥ سبتمبر ٢٠١٣ الساعة ١٠:٣٢ مساءا
التحية المقدرة
اين اجد المقولة التي يشيد فيها الاستاذ بالسودان في هذا المعنى رغم ان السودان خاملا سياتي يوم يربط السودان الارض بقيم السماء
محمد فتحي - الاثنين ٠٩ سبتمبر ٢٠١٣ الساعة ٥:٠٨ صباحا
يتخذ البعض من ما يسمي بالجماعات التكفيريه مفهوم الحاكمية لله كحكم لتكفير المجتمعات الاسلاميه بالعموم هل هناك كتاب معين يتناول فيه الاستاذ هذا الموضوع ويطرح فيه رايه بوضوح حول تلك المسأله !
sana omer - الثلاثاء ٢٧ أغسطس ٢٠١٣ الساعة ٩:٠٩ صباحا
في مستهل تعريفه للفرق بين الشريعة والسنة استشهد الاستاذ محمود بالحديث النبوي الشريف
" قولي شريعة وعملي طريقة وحالي حقيقة "
الرجاءتزويدنا باسانيد ومتن ودرجة صحة هذا الحديث
وشكرا لكم
أكرم - الثلاثاء ٢٠ أغسطس ٢٠١٣ الساعة ١:٣٠ صباحا
الاخوة الاعزاء :
أظن ان اضافة منتدي لهذا الموقع يسهم في اثراء القضايا بالنقاش الجاد والمستفيض . خصوصاً مااستجد منها ، ويهيئ المساحة لعصف ذهني مفيد ...
والله الموفق ،،
issam - الاثنين ٠٥ أغسطس ٢٠١٣ الساعة ٦:١٦ مساءا
هل للاستاد محمود طه كرامات مادية كما هي للصالحين والمتصوفة ادا كانت فتامرجو ان تدكروا لنا منها شيئا
المعز عبدالرحمن - الأربعاء ٣١ يوليو ٢٠١٣ الساعة ٥:٠٢ مساءا
ما يحزنني أننى نصف جمهوري وما يحزنني أكثر أنني أزول فى نصفى الفارغ
issam - الثلاثاء ٣٠ يوليو ٢٠١٣ الساعة ٧:٥٢ صباحا
هل كان الاستاد محمود محمد طه يعتقد انه المسيح المحمدي الدي ينتظره الناس وهل الجمهوريون يعتقدون فيه هده هدا الاعتقاد ام كانوا يعتبرونه وليا عارفا فقط
عبد المجيد خيرى - السبت ٢٧ يوليو ٢٠١٣ الساعة ٥:٠٢ صباحا
ورد عن مدوّن حول محاورة بعض أفكار الأستاذ محمود محمد طه(آية الشورى وآية ليست عليهم بمسيطر وآية يسألونك ماذا ينفقون قل العفو) لا يستفاد منها شىء يشبه الفعل الديمقراطى والإشتراكى . هل ممكن الرد على هذا الأمر ؟
زكريا يوسف عابدين - الثلاثاء ٢٣ يوليو ٢٠١٣ الساعة ١٠:٥٢ مساءا
بسأل الاخوان الجمهورين هل لديكم فكرة ان تكون لكم قناة فضائية لنشر الفكرة الجمهورية
issam - الأحد ٢١ يوليو ٢٠١٣ الساعة ٨:٠٧ صباحا
الاستاد رحمه الله يستشهد دائما بحديث تخلقوا باخلاق الله ان ربي على صراط مستقيم و هدا الحديث غير وارد عند اصحاب الجرح والتعديل كما يستشهد الاستاد بحديث اخر غير صخيخ سؤالي هو هناك من الصحيح ما يغني عن الضعيف والموضوع و قد قرات للاخ عمر القراي في هده المسالة فلم يقنعني كلامه لانه يخالف كل الاصول التي اعتمدها العلماء فيما يخص علم الحديث وشكرا لكم
زكريا يوسف عابدين - الأحد ٢١ يوليو ٢٠١٣ الساعة ١:٣٥ صباحا
لم لا تكون للفكرة الجمهورية قناة فضائية تكون شمس يشع منها هدا الفكر العظيم على الامة جمعاء وهدة مسؤلية كل مقتنع بهدة الفكرة امام الله ورسولة
عدلان أحمد عبدالعزيز - السبت ٢٠ يوليو ٢٠١٣ الساعة ٣:٣٦ مساءا
الأعزاء القائمين على موقع الفكرة، تحية طيبة
أبحث عن كتاب أو اثنين أعتقد أنهما كانا ضمن مكتبي الخاصة تناولا شأن التكامل السوداني المصري و اتفاقية كامب ديفيد ان لم تخني الذاكرة. بحثت في الموقع ولم أعثر على أثر، الرجاء المساعدة ان أمكن.
خالص الاحترام والتقدير،
عدلان
عمر هواري - السبت ٢٠ يوليو ٢٠١٣ الساعة ٦:٥٩ مساءا
الأخ عدلان
تحية طيبة
كتابا "التكامل" و "السادات" موجودان ولكن لم تتم مراجعتهما (طباعيا) حتى نرفعهما للموقع بعد ونرجوأن يتم ذلك قريبا لهما وللعديد من الكتب الأخرى التي لم تُرفع
عمر هواري
ع/ إدارة الموقع
issam - الأربعاء ١٧ يوليو ٢٠١٣ الساعة ٧:٥٨ مساءا
جاء فيي كتاب للجمهوريين اسمهم الوهابية وليس اهل السنة جيث دار حوار بين الجمهوريين و احد دعاة الوهابية و في سياق الحوار الدي دار بينهم وعدم اعتقاد الوهابي بما قاله الجمهوريون كان جوابهم انه من لم يتبع طريق الاستاد محمود فهو في خطر من امره هالني ما قاله الجمهوريون كما لدي سؤال اخر يخص الاستاد رحمه الله هل كانت دمعته قريبة حينما يدكر الله و رسوله ارجو جرابا منك وشكرا
عمر هواري - السبت ٢٠ يوليو ٢٠١٣ الساعة ٦:٥٣ مساءا
الأخ عصام
تحية طيبة
أرجو الرجوع الى كتاب "اسمهم الوهابية وليس اسمهم انصار السنة" مرة أخرى لتتأكد من أن ما نقلته عن ان "من لم يتبع طريق الأستاذ محمود فهو في خطر من أمره" ليس دقيقا فالأستاذ محمود ليس له طريق خاص به وانما هو دعى جميع الناس الى "طريق محمد" وله كتاب يحمل هذا العنوان.. سؤالك الآخر غير موضوعي لكن ما يمكن أن نثبته لك هنا أن وقت الأستاذ كان كله فكرا وذكرا لله ولنبيه الكريم..
عمر هواري
حسن احمد عثمان - الاثنين ٠١ يوليو ٢٠١٣ الساعة ٤:١٣ صباحا
الاخوة والاخوات الافاضل السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لعل لايخفى على احد عظمة الاستاذ المفكر الكبير الفريد محمود محمد طه ومابثه فى كتبه القيمة من افكار نيرة وموضوعات هامة وقضايا تهم كل مواطن سودانى فهو عليه الرحمة نادى بتغيير الانسان من ثوب البدن الى حيث الشهود الروحى وتزكية النفس البشرية لكن هناك من عادوه بسبب الكل يعرفه وهو الحسد الثقافى أو الدينى ذلك لما حباه الله به من علم وفكر فهو الغائب بجسده الحاضر فينا بروحه الشريفة فان للاستاذ عليه الرحمة تصانيف كثيرة وعلوم غزيرة لم نرى منها الا القليل ولم نسمع ان له مكتبة تحوى هذه العلوم النيرة فنرجو شاكرين ومتكرمين افادتنا وجزاكم الله كلا خير واحسان
معتز - الأحد ٣٠ يونيو ٢٠١٣ الساعة ٢:٣٢ مساءا
سلام الله على القائمين على هذا المنبر الحر الذى وجدت فيه قيمة معرفية كبيرة وانا حريص كل الحرص ان استمع لكل المحاضرات وقراءة الكتب واللقاءات التى توضح بجلاء عمق ومقاصد الفكرة ونحن جيل كان قدرنا ان نجئ فى هذا الزمن ولكن ان نجد كل هذا الفكر متاح لنا وبايسر السبل فتلك نعمة كبرى اتمنى من .
اتمنى لكم موفور العافية
الهادى حمد احمد الطندب - الاثنين ٢٤ يونيو ٢٠١٣ الساعة ٢:٠٦ صباحا
إن السودان توجد به عدة عقائد وقبائل عربية تتكلم اللغة العربية وأفريقية تتكلم بعدة لهجات وجميعها تتصف بالمروءة والكرم والشجاعة والتكافل الإجتماعى كما أن فى بقاع السودان اماكن متعددة للصوفية والخلاوى القرءانية وخاصة فى اواسط السودان والشمال ودارفور والشرق وكما نعلم جميعا بان السودانيين من أكثر المسلمين محبة للرسول صلى الله عليه وسلم ولذلك بشر اهله ببعث الإسلام بالصفات والخصال التى ذكرناها واليكم مايؤكد ذلك .جاء فى تفسير سورة الواقعة (ثلة من الأولين وثلة من الآخرين )(511بن كثير الجزء السادس . قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :(ياعمر تعال فاسمع ماقد أنزل الله ثلة من الأولين وثلة من الآخرين )) ألا وإن من آدم إلى ثلة ,أمتى ثلة , ولن تستكمل ثلتنا حتى نستعين فى السودان من رعاة الإبل ممن يشهد (أن لااله الا الله وحده لاشريك له .))
وجاء بجريدة الشعب 27.1.1951م فى حق شعب السودان لبعث الاسلام
انا زعيم بان الاسلام هو قبلة العالم منذ اليوم, وان القرءان هو قانونه وان السودان اذ يقدم ذلك القانون فى صورته العلمية المحققة للتوفيق بين حاجة الجماعة الى الأمن ,وحاجة الفرد الى الحرية المطلقة , هو مركز دائرة الوجود على هذا الكوكب ولا يهولن احدا هذا القول , لكون السودان جاهلا , خاملا , صغيرا , فان عناية الله قد حفظت على اهله من اصائل الطبائع, ماسيجعلهم نقطة التقاء اسباب الارض باسباب السماء .
ندعوا الله ان يجعلنا من أهل البصر والبصاائر وان نكون دعاة لهذا البعث
محمود محمد طه
معاذ سليمان - الأربعاء ٢٩ مايو ٢٠١٣ الساعة ١١:٣٥ مساءا
السلام عليكم ورحمة الله
اهتم جدا باالمفكر الاسلامي الاستاز محمود محمد طة
رغم ضبابية بعض الاشياء............التي نرجو منكم املين ان نجد منكم الرد الكافي..........
صفحة 172علاقة الانسان باالله هل مثل تفاعل (الرجل مع زوجتة)
السؤال التاني ............
اريد تبيان لتفسير سورة القدر
عشاري أحمد محمود خليل - الجمعة ٢٤ مايو ٢٠١٣ الساعة ٣:٠٠ مساءا
لا أرى أي سبب للاحتفاء بهذا الحكم القضائي. وحين هو صدر، كنت كتبت مقالا في إحدى الصحف أنتقد فيه الجزء الأخير من الحكم والذي غاب عليكم مكره. وهو الأهم في تقديري.
إذ ليس صحيحا الادعاء القضائي المتذاكي بأنه "كان أصبح من المستحيل العثور على جثمان أخفي بترتيب دقيق".
فالقضاة مصدرو الحكم وقد عرفوا أن حكمهم تحصيل حاصل في زمان الديمقراطية، أرادوا التغطية على اندراج المشير سوار الدهب في جريمة إخفاء جثمان المفكر محمود وفي التغطية على تلك الجريمة. ويبدو أنه كان هو الحاكم آنذاك على ما أذكر.
فالضباط الذين كانوا طاروا بجثمان المفكر الفقيد وألقوه في مكان معلوم لهم كانوا عادوا وأدوا التحية للمشير سوار الدهب، وهو كان في زمن النميري رئيسا لأولئك الضباط الطيارين. فهو المشير كان على علم بالمكان الذي ألقوا فيه بجثمان المفكر محمود. أو هو كان ينبغي له أن يعلم.
وهم القضاة الماكرون كان ينبغي لهم أن يحققوا مع المشير وأن يسائلوه عن أين أخفى ضباطه جثمان الفقيد. وأن يسائلوا الضياط ذاتهم وهم كانوا معروفين. وهم القضاة لم يفعلوا. فحكمهم بائس.
وفقط أرجو أن نتدبر في لغتهم الإخفائية في نهاية حكمهم الذي لا قيمة له. لا يغير من ذلك أن الإبنة أرادت ذلك وطلبته، مما نحترمه. لكن القضاة خذلوها أيما خذلان حين شاركوا هم ذاتهم في التغطية على ذلك الجزء من الجريمة المتصل بإخفاء الجثمان. إن عدم التحقيق مع المشير سوار الدهب ومع ضباطه الطيارين كان فعلا فضائيا قاصدا بغرض التغطية. وأرجو إذا كان لديكم المقال الذي كتبته بعد صدور الحكم مباشرة أن تمدوني بنسخة منه.
ود المقبول - الأربعاء ٢٢ مايو ٢٠١٣ الساعة ١:١٨ صباحا
الإخوة الجمهوريين السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته, تحية طيبة مباركة.
فى البدء كانت الكلمة وهى رسول المعنى فلى قليل كلمات مصطفة فى شكل تساؤلات هلا تكرمتم بالاجابة عليها، لقد قرأت لكم كثيرا وسمعت عنكم أكثر وما بين ناقد ومنصف ومدافع ومعادى رست الأراء وتشكلت الأفهام، وفى وجهة نظرى الضعيفة كلٌ يأخذ حظه من علوم الحقيقة.
قد أتفق وأختلف معكم فى الرأى لكن لا استطيع ان اخفى اعجابى بمحمود بل ان المسألة كانت اكثر من اعجاب فقداتصلت روحيا بهذا الرجل فرأيته فى المنام كثيرا وكان يبين لى الاشكالات ويجب عن التساؤلات، ما أريد معرفته هو كيف ينظر محمود للتصوف و هل يعتبر عندكم انه رجل صوفى ؟ ام تظنون انه رقى بالتصوف مرقى اختلف عن مرقى اهل التصوف؟ وكل من له ادنى علاقه بالشيخ الاكبر محى الدين ابن عربى يستطيع ان يستخرج دقائق اقواله من كتب محمود مع ان محمود يركز على غرابة فكره( وعلوم الحقيقه هى اصلا غريبةّ) فهل هذا يعنى ان محمود اقتبس من فكر الشيخ الاكبر ام ان افكاره اصيلة من عنده؟ثم نقطة اخيرة هل تتلمذ محمود على شيخ من المشائخ ام لم يتصل بواحد؟ وما علاقته بالشيخ محمد عثمان عبده البرهانى؟. ولى طلب اخير وهو كتاب قيم كتب فى الثمانينيات من القرن الماضى كتبة مستشرق انجليزى اسمة مانجيريلا والكتاب باللغه الانجليزية عنوانه
The Republican Thought A Reformist Movement in Sudan وحقيقة بحثت عن هذا الكتاب طويلا ولم اجده فهلا تكرمتم بتوفيره لى واكون شاكرا اذا زودتمونى به..آسف لاطالة الاسئلة ولكم الشكر الاطيب وامدكم الله بمعرفته جميعا.