أعندك من ليلى حديث محرر بإيراده يحيا الرميم وينشر
وعهدي بها العهد القديم وإنني على كل حال في هواها مقصر
وقد كان منها الطيف قِدما يزورُني فلمّا يزُرْ ما باله يتعذّر
فهل بخلت ليلى بطيف خيالها أم اعتل حتى لا يصِحُّ التصُّور
ومن وجه ليلى طلعة الشمس تستضيء وفي الشمس أبصار الورى تتحير
وما احتجبت الا لكشف حجابها ومن عجب أن الظهور تستر